طفل بهيئة رجل
35 ans Divorcé Résident de : Koweït- ID Du Membre 9213263
- Dernière Date De Connexion il y a 8 mois
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Koweït Al-Fayhaa
- Situation Familiale 35 ans Divorcé
Avec Un enfant - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Non religieux
- Prière Je ne prie pas
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 180 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi مؤسس ومدير شركة
- Revenu Mensuel Entre 400 et 600 dinars
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
"مرحبًا! أنا مواطن مغربي فخور بقدرتي على تقبل كل وجهات النظر المتنوعة. منفتح، عقلاني و عاطفي جدا .انا فرد محترم في عالم الأفكار، كانت رحلتي في عالم الأعمال مليئة بالتحديات والإنجازات، مما صاغ شخصيتي كما هي اليوم.نهجي للحياة مستمد من تسليط الضوء على كمال كل لحظة. أؤمن بقوة الروابط الحقيقية، سواء في العلاقات الشخصية أو في الساحة المهنية. خارج قاعة الاجتماعات، ستجدني أتنقل في تفاصيل الحياة بخطوات متناغمة و تفكير مدروس.في مجال العلاقات، أنا في سعي مستمر لاكتشاف الأصالة. أبحث عن شريك حقيقي، فتاة أو سيدة تترنح مع جوهر الصدق. حالتها الاجتماعيه هي لا تهم قدر ما يهم حقًا هو رؤيتنا المشتركة للسعادة واستعدادنا للانطلاق في رحلة تشابك بين الحياة العائلية والأعمال.فلسفتي في الحياة تتجاوز التقاليد، وأستمتع بتحدي تجاوز العقبات الاجتماعية. أدعوكِ للانضمام إلى عالم حيث تسود الحقيقة، ويمكننا نحت واقعنا الخاص دون عبء التوقعات الخارجية.إمكانية تشابك حياتنا، ليس فقط عاطفيًا ولكن أيضًا في سعينا المشترك نحو أهداف مهنية مشتركة، فهي فرصة ممميزة للتحرر من القوانين التقليدية التي تقيدنا في كثير من الأحيان، ونخلق بيئة حيث يمكن أن يزدهر حبنا ونجاحنا بدون قيود.مع بداية هذه الرحلة، إعلمي أن التزامي يتعدى السطحيات. أقدر المحادثات الفكرية التي تحفز العقل والعواطف العميقة. دعينا نبني صلة تتجاوز المألوف، حيث يتناغم الضحك والفرح مع التخطيط الاستراتيجي لمستقبلنا المشترك.إذا كنتِ سيدة تسعى للسعادة، وتؤمن بقوة الروابط الحقيقية، وجاهزة لاحتضان حياة تتجاوز فيها التقاليد لتبرز حقيقتنا الفريدة، فإنني أتطلع بشغف للتعرف عليكِ. وكتابة قصتنا، مليئة بالعاطفة والأمل، وسعينا لحياة نعيشها بشكل جيد
À Propos De Mon Partenaire
-
لا يهم.... كوني انت فحسب... فلاداعي للكدب والمراوغة