- ID Du Membre 9235178
- Dernière Date De Connexion il y a 2 heures
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Sidi Bel Abbes
- Situation Familiale 47 ans Divorcé
Avec Deux enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 185 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi أستاذ
- Revenu Mensuel Entre 70 000 et 100 000 dinars
- Situation Financière Classes aisées
À Propos De Moi
-
في الزواج تتجلى حقيقة النفوس في أبهى صورها، وتنكشف السرائر من خلف ستائرها الخفية، فهو ميدان تختبر فيه الأخلاق، وتصقل فيه الطباع. إنه رباط سماوي، لا ينبغي أن يُرى كوسيلة لإشباع الغرائز أو تحقيق المتع الزائلة، بل هو ميثاق غليظ، وامتحان للنفس في التزامها بالحب، والوفاء، والصبر. أيها المقبل على الزواج، إن كنت تراه امتثالًا لتقاليد الناس أو وسيلة للسعادة الشخصية وحدها، فقد ضللت السبيل. إنه مصنع للرجال، ومدرسة للنساء، وحقل تُغرس فيه بذور أمة قادمة. في الزواج يُصنع الصبر من الألم، وتُكتسب الحكمة من التحديات، وترتقي الأرواح حين تتحد في غاية سامية، هي بناء أسرة تكون لبنة صالحة في مجتمع قوي. الزواج رحلة، فيها عثرات الطريق، وفيها بساتين الفرح. ومن فهمه على أنه سبيل لترقية النفس وإعمار الأرض، فقد ارتشف من معينه العذب. فلتكن غايتك فيه أسمى من الرغبة، وأعمق من الحاجة، لأنه في جوهره رسالة، وأمانة، وشراكة في الصعود إلى قمة الإنسانية. إن وضعي لك في قائمة الاهتمام هو عربون لتوافق روحي فإن صادفت توافقا في الملف الشخصي فلتكن خطوتك وضعي في قائمة الاهتمام.
À Propos De Mon Partenaire
-
ذات الدين والخلق هي جوهرة الأسرة ومنارة البيت، تحفظ زوجها من الفتن بصلاحها، وتجعل بيتها حصنًا منيعًا من المزالق. هي التي إذا نظر إليها زوجها أشرقت نفسه سرورًا، وإذا أمرها في المعروف لبّت دعوته طاعة وإيمانًا، وإذا غاب عنها كانت الحارسة الأمينة لبيته وماله وسمعته. هي المعين الصافي الذي يشرب منه الزوج طمأنينة وراحة، وهي السراج الذي يضيء دروب الحياة، بما تحمله من تقوى القلب ونقاء السريرة. إنها درع الفضيلة وركن السكينة.