احسنت ظني بربي
64 ans Célibataire Résident de : États-Unis- ID Du Membre 9355406
- Dernière Date De Connexion dans 2 heures
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Syrie
- Pays De Résidence États-Unis Chicago
- Situation Familiale 64 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 170 cm , 85 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Domaine médical
- Emploi دكتور
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: وغادرتِ العصافيرُ أعشاشها …أضحيتُ وحيداً… فجأةً، غَشِيَ الفيلاّ هدوءٌ مُطبِق !؟!؟…….- عنّي، وبكل تواضعٍ، وبحول الله: درست اللغة العربية والقرآن العظيم، المهندس، المسلم السنيّ، الدكتور، الموسيقار والفنان التائب إلى الله -لكنّني، لك ومن أجلِ عينيكِ، سوف أغنّي-، الصيّاد الماهر في صيد البرّ والبحر ، الرّوح الرّياضيّه، حيث أنّ الإختصاص الطبي: العلاج الفيزيائي وعلاج الإصابات؛ الرّياضه والحوادث ،Chiropractic أركض الحين وبانتظام، ولسوفَ وقائياً، أعالجك بانتظام ايضاً، للحفاظِ على: صحّتكِ؛ نضارة جلدك، عضلاتك، مفاصلكِ، فقراتك، وقوامك الجميل، إن شاء الله. لعمري، إنّ العقل السليم في الجسم السّليم. جبت آفاق المعموره، في تحصيلِ العلم ، من سوريا إلى اليابان إلى أمريكا شمالها وجنوبها، تكلمت اربع لغات. لقد تحققت أغلب طموحاتيَ الدنيويّه ، ولله الفضل والمنّه. كان عليّ أن أركّز على ما يَصونُ نفسي، يُرضي ربّي ، يغذي روحي ويحفظ ابتسامتي؛ فتذكّرتُ أُمّنا السيّده عائشة، رضي الله عنها، حين قالت: تزوّجت النبيّ -ص- ، إثنتي عشر عاماً، ولم أنظر إلى وجهه تارةً إلاّ ورأيتهُ مبتسماً !!!. سيّدي :أتيتك مهاجراً من بلاد غير إسلاميه إلى آخر المشوار، لعلّي أقابل نصيبي، بوجهٍ بشوشٍ ، مستبشرٍ وأقول أبشري ياحبيبتي ويامسك الختام. أعشق السّفر، أحبّ البحر وصيد الأسماك، Californian Boy أحبّ البرّ وصيد الحجل، البط والأوزّ. تتوق نفسي، وليس بعد؛ إلى صحراء الحجاز وبَرّه ، والمدّ العربي فوق الرمال الذهبية الساخنه، وارتشاف الشاهي والقهوة العربية المرّه بالهيل……ورفقتكِ، وأنتِ تذكّريني بألاّ ننسى الصلاةَ على الحبيب، وذكرَ الله تعالى ،والصلاة على وقتها. أعشق الهدوء، الأنس الونس السكينه والطمأنينه . يأسرُني التفاهم فيما بيننا -البعد عن العناد- وتوأم روووحي ، فليبارككِ الله ، ياوجه الخيّر. شديدُ الطموحِ بما عنده ، سبحانه، أليس الله بكافٍ عبده ؟، شديدُ الزهدِ بما عندالناس، إنّ ربّي لايأت إلاّ بخير، فليكمّل كلٌّ منّا دين الآخر، فالقوّة كلّ القوّة، في اتحادنا . اللهم ارزقنا الإخلاص، في القول والعمل، الثبات، وحسن الختام . على الله توكلنا وإليه أنبنا وإليه المصير. وعلى بركة الله نمضي على الطريق : مشيناها خطاً كتبتْ علينا، ومن كتبتْ عليهِ خطاً مشاها ،ومن كانتْ منيّتهُ بأرضٍٍ، فليسَ يموتُ في أرضٍ سواها . اشكر مروركم الرقيق. .
À Propos De Mon Partenaire
-
بإذن الله؛ العبدُ الماثلُ أمامكم يبحثُ عن عروسٍ سعوديةٍ، تقيّةٍ، -عقيمٍ؛ ممكن، ناجحةً، وعلى مختلف الأصعده في مجالها- متواضعه، كي نفتتح معاً مجمّعاً طبيّاً متواضعاً ويسمّى باسمك أنت، متعدّد الاختصاصات، وتتولين أنتِ أيضاً، ادارته لو قبلتِ؟، من خلالهِ نخدمُ عيالَ اللهِ بأسعارٍ، شبه مجانيّةٍ. -ص- يقول : الناسُ عيالُ اللهِ وأحبُّ الناسِ إلى الله ، أنفعهم لعياله، كما قال ايضاً: أحبُّ الأعمال إلى الله ؛ إدخالُ السّرورِ على قلبِ أخيكَ المسلم. لاتفاخراً أقول: لم ولن أتردّدُ عن تقديمِ العلاجِ المجانيّ لمحتاجٍ ، ماحييتْ!!!. ياريحانةَ عمري: بعد الله لاأعرف هنا إلاّكِ، سوف تكوني كلّ شىءٍ بالنسبةِ لي ، يُسعدني أن أكون كل شيءٍ بالنسبة لكِ ، فلتصنعيني على عينك؛ تلميذاً-يافعاً، نجيباً، لايشغلني عنكِ أحد؛ لاتعدّد،لاجهّال ولاأصدقاء الغفله. اللهم ارزقنا اجمعين: الإخلاصَ، في القولِ والعمل،الثبات، وحسنَ الختام. ولاتهنوا ولاتحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين. ياأيتها البلدُ المطمئنّةُ لقد استودعتكِ ، وسائر بلادِ المسلمين، من لا تضيعُ ودائعه .سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لاإله إلا أنت، أستغفركَ وأتوبُ إليك . والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.