اياكم و الحسد
42 ans Veuf Résident de : Émirats arabes unis- ID Du Membre 9377765
- Dernière Date De Connexion il y a 8 mois
- Date D'inscription il y a 8 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Émirats arabes unis
- Pays De Résidence Émirats arabes unis Dubai
- Situation Familiale 42 ans Veuf
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 174 cm , 68 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi موظف
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
يارب 🤲 ترزقني و ترزقكم🤲اللهم امين …..ضفني اهتمام للتواصل👇👈 كل النساء جميلات، وليس بينهن قبيحات، وإنما هناك نساء لا يحسنن كيف يظهرن جمالهن! وأن أكثر من 60 في المئة منهن يعانين من مشاكل تؤثر سلبا على نضارتهن وحسنهن. لذا تسعى الكثيرات إلى اكتساب الجاذبية بعد الجمال بكل الطرق والوسائل، فقد تكون الفتاة جميلة ولكنها تفتقد لعنصر الجاذبية لانعدام عنصر الثقة في النفس وتقدير الذات
À Propos De Mon Partenaire
-
🌹رفقا بالمرأة المطلقة🌹 المرأةُ إن طُلِّقت فطلاقُها لم ينقُص منها شيئًا، ولم يُقلِّل مِن أنوثتها، طلاقها لم يُنهِ حياتها ولم يهدمها، بل ربما كان طلاقها حياةً لها وخيرًا مِن زواج كانت فيه مدفونةً! ⚡️⚡️👈إنما يهدمُها تلك النظراتُ الخبيثة التي تحمل في طيَّاتها الشماتة، وتلك الأفعالُ الجارحة التي تتلقَّاها من القريب قبل الغريب، وكأن أولئك الذين ينبِذونَها ضمِنوا لأنفسهم السعادةَ كأنهم ضمِنوا السلام من الابتلاءات! 🌹رفقًا بالمرأة المطلقة؛ فهي لم ترتكب إثمًا ولا عارًا، ولم تأتِ بتشريعٍ جديد، إنما هو تشريع رب العالمين، قال الله تعالى: ﴿ وَإِنْ يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ وَكَانَ اللَّهُ وَاسِعًا حَكِيمًا ﴾ [النساء: 130]؛ أي: وإن لم يصطلحا، بل تفرَّقا، فليُحسِنا ظنَّهما بالله، فقد يُقيِّض للرجل امرأةً تقَرُّ بها عينُه، وللمرأة مَن يُوسِّع عليها؛ ذكره القرطبي رحمه الله في تفسيره. 👈وقال ابن كثير رحمه الله في تفسير الآية: وقد أخبر اللهُ تعالى أنهما إذا تفرَّقا فإن الله يُغنِيه عنها ويُغنِيها عنه، بأن يُعوِّضه الله مَن هو خيرٌ له منها، ويُعوِّضها عنه بمن هو خيرٌ لها منه. ﴿ وَكَانَ اللَّهُ وَاسِعًا حَكِيمًا ﴾؛ أي: واسعَ الفضل، عظيمَ المنِّ، حكيمًا في جميع أفعاله وأقداره وشرعه؛ انتهى كلامه رحمه الله.👇👇 ومِن ذلك فالطلاقُ للمرأةِ ليس نهايةَ الدنيا ولا نهاية المطاف، وليس الطلاق كما يدَّعي البعض أنه خرابٌ للبيوت، بل هو الصلاح والخير لكثيرٍ مِن المشكلات لا حل لها إلا الطلاق، نعم يكون صعبًا لكن لنجتنب الأصعب، فكم مِن مشكلة كان الطلاق حلَّها، لكن خوفًا مِن نظرات الناس أقيمت البيوت على ما فيها من فساد حتى أدى ذلك إلى فساد أعظم. 🕹نظرة المجتمع إلى المرأة المطلقة: كثيرٌ مِن الناس إلا مَن رحِم ربي يظنُّ أن المرأة المطلَّقة تحمل الحسد والحقد، فتارة يبتعدون عنها وكأنها أصبحت وباءً، وآخرون ينتقصونَها، وأنا أتساءل: لماذا يهدم المجتمع تلك المرأة؟ لماذا يزيدونها جراحًا إلى جراحها؟!