- ID Du Membre 9436335
- Dernière Date De Connexion il y a 6 heures
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Syrie
- Pays De Résidence Syrie Ed Leb
- Situation Familiale 37 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 175 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi تجارة
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا رجل ملتزم دينياً، أحيا حياة طيبة وأسعى دائماً لرضا الله سبحانه وتعالى أحب أن تكون حياتي مع شريكة حياتي مستقرة ومليئة بالمحبة والتفاهم المتبادل، حيث نكون لبعضنا سنداً في السراء والضراء. اهتماماتي وهواياتي: طلب العلم الشرعي، حيث أنا طالب علم شرعي وأعمل أيضاً كمهندس برمجيات. ممارسة الرياضة للحفاظ على الصحة والعافية. المشاركة في الأعمال الخيرية ومساعدة المحتاجين. صفاتي الشخصية: اجتماعي ومرح، أحب أن أجعل من حولي يشعرون بالراحة والسرور. أحب الاستقرار وأسعى لبناء حياة زوجية مليئة بالحب والاحترام المتبادل. هدفي من الزواج: أن أجد شريكة حياة تكون لي زوجةً صالحةً، وأماً لأولادي، وصديقةً تقف بجانبي في كل الظروف. أن نعيش حياة مستقرة ومليئة بالمحبة والتفاهم، حيث نكون لبعضنا الدعم والعون. الصفات التي أفضلها في شريكة حياتي: أن تكون امرأة مطواعة، خلوقة، وذات تربية صالحة من بيت استقامة وصلاح. أن تكون محبة للعلم والدين، وتسعى لرضا الله في كل أمورها. أن تكون متفهمة، وداعمة، وقادرة على بناء حياة زوجية ناجحة ومستقرة. مؤهلاتي: طالب علم شرعي، وأعمل كمهندس برمجيات، مما يجمع بين العلم الشرعي والعلم الحديث. أتمنى أن أجد شريكة حياة تكون لي زوجةً صالحةً، وأماً لأولادي، وصديقةً تقف بجانبي في كل الظروف. إذا كنتِ تبحثين عن حياة زوجية مستقرة ومليئة بالمحبة والتفاهم، فلا تترددي في التواصل معي. جزاكِ الله خيراً، وبارك الله فيكِ.
À Propos De Mon Partenaire
-
روى الإمام أحمد من حديث أبي أمامة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء حتى يأتيهم أمر الله فهذا كلام الصادق المصدوق أن في الأمة رجال ونساء مؤمنون برب الارض والسماء مستقيمون موحدون على منهج الأنبياء وأنا أبحث في هذه القلة القليلة والندرة اليسيرة والشحة الشحيحة والغربة الشديدة عن زوجة موحدة صالحة عتيدة هموها الجنة لا مأرب لها سواها همها رضا ربها هو غايتها ومناها همها الاستقامة والثبات والإخلاص هذا مايقض مضجعها همها ودأبها تربية جيل موحدا برب الأرض والسماء يكونون شوكة في حلق أعداءها لم يأثر بها الغوغاء ولا كثرة المفسدين والمفسدات ولا ضياع العفة والحياء تدعو ربها بزوج صالح خلوق موحدا فلعلي أن أكون ثمرة سهام ليلها وبكاء مقلتيها وقبول إلحاحها لخلقها وإجابة إضطرارها ممن يجب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء لا أزكي نفسي ولكنه المقام الذي أنا فيه فأين أنا مقارنة بأولئك الأخيار الصحب الأبرار عليهم الرضوان ولعلي أن يمن الله علي بفضله وكرمه فأكون ممن تبعهم بإحسان والسلام على من فهمت الخطاب ووعت البيان والبلاغ فهو للعوام أعجمي السمع طلاسم من الكلام مداعاة لسخرية السفهاء ممن هم في غياهب الجهل والضياع والإنحلال فاللهم الهداية ونور الإيمان وذوق القرب منك يا منان يا ذا الجلال والإكرام