كريم الخصال43
43 ans Divorcé Résident de : Bahreïn- ID Du Membre 9468768
- Dernière Date De Connexion il y a 6 heures
- Date D'inscription il y a 9 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Soudan
- Pays De Résidence Bahreïn Al Shamalia
- Situation Familiale 43 ans Divorcé
Avec 3 Enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 188 cm , 88 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi Security supervisor
- Revenu Mensuel Entre 200 et 600 dinars
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
آداب الجماع : قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى في كتابه زاد المعاد : - وأما الجماع أو الباه ، فكان هديه فيه - صلى الله عليه و سلم - أكمل هدي ، يحفظ به الصحة ، وتتم به اللذة وسرور النفس ، ويحصل به مقاصده التي وضع لأجلها ، فإن الجماع وضع في الأصل لثلاثة أمور هي مقاصده الأصلية : أحدها : حفظ النسل ، ودوام النوع إلى أن تتكامل العدة التي قدر الله بروزها إلى هذا العالم . الثاني : إخراج الماء الذي يضر احتباسه واحتقانه بجملة البدن . الثالث : قضاء الوطر ، ونيل اللذة ، والتمتع بالنعمة ، وهذه وحدها هي الفائدة التي في الجنة ، إذ لا تناسل هناك ، ولا احتقان يستفرغه الإنزال . وفضلاء الأطباء يرون أن الجماع من أحد أسباب حفظ الصحة - . الطب النبوي ص249 . و قال رحمه الله تعالى : - ومن منافعه أي الجماع - : غض البصر ، وكف النفس ، والقدرة على العفة عن الحرام ، وتحصيل ذلك للمرأة ، فهو ينفع نفسه في دنياه وأخراه ، وينفع المرأة ، ولذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم يتعاهده ويحبه ، ويقول : - حبب إلي من دنياكم : النساء والطيب - رواه أحمد 3-128 والنسائي 7-61 وصححه الحاكم . وقال صلى الله عليه وسلم : - يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ، فإنه أغض للبصر وأحفظ للفرج ، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء - رواه البخاري 9-92 و مسلم 1400 - . الطب النبوي 251 . ومن الأمور المهمة التي ينبغي مراعاتها عند الجماع : 1 - إخلاص النية لله عز وجل في هذا الأمر ، وأن ينوي بفعله حفظ نفسه وأهله عن الحرام وتكثير نسل الأمة الإسلامية ليرتفع شأنها فإنّ الكثرة عزّ ، وليعلم أنه مأجور على عمله هذا وإن كان يجد فيه من اللذة والسرور العاجل ما يجد ، فعن أبي ذر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : - وفي بُضع أحدكم صدقة - أي في جماعه لأهله - فقالوا : يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر ؟ قال عليه الصلاة والسلام : - أرأيتم لو وضعها في الحرام ، أكان عليه وزر ؟ فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر - رواه مسلم 720 . وهذا من فضل الله العظيم على هذه الأمة المباركة ، فالحمد لله الذي جعلنا منها . 2 - أن يقدِّم بين يدي الجماع بالملاطفة والمداعبة والملاعبة والتقبيل ، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يلاعب أهله ويقبلها . 3 - أن يقول حين يأتي أهله - بسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : - فإن قضى الله بينهما ولدا ، لم يضره الشيطان أبدا - رواه البخاري 9-187 . 4 - يجوز له إتيان المرأة في قبلها من أي جهة شاء ، من الخلف أو الأمام شريطة أن يكون ذلك في قُبُلها وهو موضع خروج الولد ، لقول الله تبارك و تعالى : - نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم - . وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : كانت اليهود تقول : إذا أتى الرجل امرأته من دبرها في قبلها كان الولد أحول ! فنزلت : - نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم - فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : - مقبلة ومدبرة إذا كان ذلك في الفرج - رواه البخاري 8-154 ومسلم 4-156 . 5 - لا يجوز له بحال من الأحوال أن يأتي امرأته في الدبر ، قال الله عز وجل : - نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم - ومعلوم أن مكان الحرث هو الفرج وهو ما يبتغى به الولد ، قال النبي صلى الله عليه وسلم - ملعون من يأتي النساء في محاشِّهن : أي أدبارهن - رواه ابن عدي 211-1 و صححه الألباني في آداب الزفاف ص105 . وذلك لما فيه من مخالفة للفطرة ومقارفة لما تأباه طبائع النفوس السوية ، كما أن فيه تفويتا لحظ المرأة من اللذة ، كما أن الدبر هو محل القذر ، إلى غير ذلك مما يؤكد حرمة هذا الأمر . للمزيد يراجع سؤال رقم - 1103 - 6 - إذا جامع الرجل أهله ثم أراد أن يعود إليها فليتوضأ ، لقوله صلى الله عليه وسلم : - إذا أتى أحدكم أهله ثم أراد أن يعود فليتوضأ بينهما وضوءا ، فإنه أنشط في العَوْد - رواه مسلم 1-171 . وهو على الاستحباب لا على الوجوب . وإن تمكن من الغسل بين الجماعين فهو أفضل ، لحديث أبي رافع أن النبي صلى الله عليه وسلم طاف ذات يوم على نسائه ، يغتسل عند هذه وعند هذه ، قال فقلت له : يا رسول الله ألا تجعله غسلا واحدا ؟ قال : - هذا أزكى وأطيب وأطهر - رواه أبو داود والنسائي 79-1 . 7 - يجب الغسل من الجنابة على الزوجين أو أحدهما في الحالات التالية : - التقاء الختانين : لقوله صلى الله عليه وسلم : " إِذَا جَاوَزَ الْخِتَانُ الْخِتَانَ - وفي رواية : مسّ الختان الختان - فَقَدْ وَجَبَ الْغُسْل . " رواه أحمد ومسلم رقم 526 وهذا الغسل واجب أنزل أو لم يُنزل . ومسّ الختان الختان هو إيلاج حشفة الذّكر في الفرج وليس مجرّد الملاصقة . - خروج المني و لو لم يلتق الختانان : لقوله صلى الله عليه وسلم : " إنما الماء من الماء " رواه مسلم رقم 1-269 .
À Propos De Mon Partenaire
-
طيبة محترمة حنينة تخاف الله وعندي النية الاستقرار فيما بعد في السودان ربنا يجمعنا علي الحق ويولي خيارنا ويصب علينا الخيرات صبا ويديم الامن ا والاستقرار في وطننا الغالي العندها المميزة في الاشتراك ترسل مباشرة رقم تواصل اشان صعب إرسال الرسالة بدون اهتمام متبادل أعمل اهتمام لكي نتراسل ممكن رقم تواصل لأنو الرسائل للميزة لايذهب