اميرتي ومهجتي
42 ans Célibataire Résident de : Maroc- ID Du Membre 9681963
- Dernière Date De Connexion il y a une heure
- Date D'inscription il y a 7 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Al Rabat
- Situation Familiale 42 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 170 cm , 72 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi مهندس كمبيوتر
- Revenu Mensuel Entre 9 000 et 12 000 dirhams
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
اخذت من صفات أمي وأبي الكثير، احب الكرم وأهله في غير تبذير واكره الشح واصحابه، احب الدين وأهله في يسره ووسطيته لا أحب التزمت او الرهبنة الزائدة، لا احكم على الناس من ظاهرهم فالله اعلم بسرائرهم وغيبهم إذا استطعت النصح بالحسنى فذاك وإلا فأنكر بقلبي وذلك اضعف الايمان، أميل الى المرح والنكتة والفكاهة لا أحب النݣير والتدقيق في كل كبيرة وصغيرة، أميل الى التغافل كي اوفر الطاقة لما هو أهم لا أحب سفاسف الامور وضياع الوقت فيما لا يفيد، سقف طموحاتي في الحياة الدنيا وطلب الآخرة عال جدا ، اتمنى لو استطيع ان انفع بلدي أو الأمة بشئ عظيم يعود نفعه على الجميع لو استطيع ان اطعم المحتاجين او أكفل الأيتام أو أسقي الناس في المغرب العميق او اترك علما او اختراعا يستفيد منه الجميع... وكم اتمنى لو أعرف ربي وديني بعمق كبير قبل انتقالي إلى الدار الآخرة، وكم أتمنى لو أجد من تقاسمني هاته الأمنيات وننجزها مجتمعين لنفوز بالدنيا والآخرة. احب المطالعة كثيرا في تخصصي المعلوميات. وفي كل فن من العلوم، احب الكتابة و السفر وخاصة الى الصين، احب التأمل والتفكر في ملكوت رب العالمين ...الله ييسر امر الجميع
À Propos De Mon Partenaire
-
رب انصر فلسطين نصرا يجعلنا نخر لك ساجدين فرحا. رغم عمري وعقلي الرزين ففي داخلي طفل صغير لن يكبر ابدا يحب اللعب والمرح والفكاهة... لي أم قلبها ابيض من الحليب لم اراها في خصام مع أحد طيلة حياتي يظلمونها في بعض الأحيان وهي من تعتذر ، تحب الخير للجميع تحمل هم الجميع تضحي بما تملك من أجل ارضاء العائلة الكبيرة والصغيرة حتى اصبحوا يعتبرونها أمهم جميعا، مؤخرا اعطتني شيئ من المال وطلبت مني أن أبحث عن طريقة لارساله الى ايتام غزة تبكي وهي تشاهد ما حل بهم تطلب الله ليل نهار ان ينصرهم... اسعد نهارها عندما تعد الاكل للضيوف او لفقيه المسجد او تجمع كل العائلة حولها- سبحان من خلقها، كانا والديها يسمونها المرضية بكثرة برها بهما. الإناث كثيرات لكن هل استطيع أن أجد واحدة قريبة من صفات امي؟ بنات الأصل قليلات لا اريدها ملاكا لكن على الأقل ان تبقى إنسانة كما خلقها الله .