نيرمين عماد
54 ans Divorcée Résidente de : Égypte- ID Du Membre 9721353
- Dernière Date De Connexion il y a 4 heures
- Date D'inscription il y a 6 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Cairo
- Situation Familiale 54 ans Divorcée
Avec Un enfant - Type De Mariage Accepte la polygamie
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 172 cm , 95 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Politique / Gouvernement
- Emploi محاسبة
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Je préfère ne pas dire
À Propos De Moi
-
محترمه بنت ناس مستوي اجتماعي جيد علي قدر من الجمال راقيه جدا جدا -هانم- لا احب العيش خارج مصر وبالتالي لا ارحب بالزواج غير من مصري طولي 172 ووزني 90 بمعني ان اقصر مني او اصغر مني لا يراسلني وكذلك من يريد الزواج العرفي او المسيار لا يراسلني فانا اشرف من يرتبط بي ولن اكون وصمه عار يداريها عن اعين الناس ومن يتكلم عن زواج العفه او الستر فاوضح لسيادتكم ان الزواج لن يعطي للمراءه اي عفه او ستر اذا كانت عي اصلا من البدايه غير عفيفه فالتقوي تنبع من داخلنا ولا تحتاج الي حمايه فى نهاية المطاف .. ستُدرك أنك لم تكُن تبحث عن الحب بحد ذاته . بل كُنت تبحث عن ذلك الشخص .. الذى لا يجعلك تشعر بالحاجة إلى أحد سواه . شخص يحتضن عفويتك و جنونك . يضحك على مزاحك البسيط ، و يستمع لثرثراتك التى لا تتوقف . من يفهم مزاجك المُتقلب ، و يصبر على لحظاتك الغامضة . و يكون إلى جانبك دون أن تطلب . شخص يحتويك فى كل مرة تضعف فيها . و يمنحك الأمان حين يُسيطر عليك القلق . و يسندك عندما تشعر بأنك على وشك الإنهيار . فى النهاية ،،، ستُدرك أنك كنت تبحث عن روحك الأخرى . عن مكان تجد فيه ذاتك و سلامك الداخلى . كنت تبحث عن وطنك الحقيقى
À Propos De Mon Partenaire
-
محترم ابن ناس راقي جدا جدا جدا مثقف وبعدين ايه حكايه وسيم دي انا مش عايزاه افرجه لصحابي ...مستوي اجتماعي محترم صادق فالرجل الكاذب ضعيف جدا وهش وغير واثق من نفسه لن تشعر معه المراءة بالامان فعندما يسافر الخوف في الشرايين ويصبخ امن النفس امنيه بعيده وتنطلق من الاعماق اصوات استغاثه لا يسمعها احد فاين قلعة الامان التي نحتمي بها من المجهول