مركب عشاق
40 ans Divorcée Résidente de : Égypte- ID Du Membre 9764912
- Dernière Date De Connexion il y a 20 jours
- Date D'inscription il y a 4 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Cairo
- Situation Familiale 40 ans Divorcée
Avec Un enfant - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Très religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 164 cm , 72 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi لا اعمل
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Je préfère ne pas dire
À Propos De Moi
-
الكل دلوأتى بقى عندة شعار واحد بس الجواز صحب مفيش ثقة مفيشامان كل الرجالة والبنات يا ما مطلق مرة او كزا مرة ليه عملنا كدا فى انفسنا فين العشرة الطيبة والبقاءوتحمل الاخر والعيشوالملح يا ريت زمان يرجع تانى كنا اكنين فى بيوتنا وشوارعنا وحتى الحب كان حقيقى من القلب مش اغانى بس والى يكلمك متشكشفي كلامة مشدلوأتى كلو كذبوغش 🔴 لا تتزوج من أجل الأطفال لأنك لن تنجب عالما أو فيلسوفا 🔴 لا تتزوج من أجل إكمال نصف الدين لأنك غالبا لم تكمل النصف الأول 🔴 لا تتزوج من أجل -الشهوة- لأنك ستشعر يوما بالملل 🔴 لا تتزوج من أجل إدراك قطار العمر، لأنه يوجد قطار آخر في طريقه إليك 🔴 لا تتزوج من أجل عائلتك لأنها لن تدوم ابداً 🔴 لا تتزوج من أجل المجتمع لأنه لن يدفع تكاليف زواجك ونفقات طلاقك نيابة عنك ✅ تزوج فقط لأنك وجدت شريكا وحبيبا وصاحبا يحلو أن تتقاسم معه الحياة.. اتمنى من الله شخص يعيننى على طاعة الله ورسولة وارتدأ ملابس شرعية ان النفس لأمرة بالسؤ نرين من نعينه ويوعيننا بلا تحكم وفرض رأى بأبوة وحنان وتقوة ترغيب لا ترهيب اشتياق القلب لونيسه كاشتياق العاطشان فى صحرأ لقطرة ماء 😥
À Propos De Mon Partenaire
-
شخص يعلم ان العطاء رجولة وان القوامة هى قأم على قضاء حوأج من معه واسعاد اسرته كل اهدافو والاصل ان يتمسك بيك مش يسيبك ويمشى صعب اوى نبنى رأينا تجاه شخص بشويت سطور وانشى لازم معرفة واقعية قوامة الرجل في الزواج تحتّم عليه أن ينأى عن مراهقته أمام طفولة زوجته، فلا يناصبها العناد في أوقات الكدر، ولا يشقّ عليها في ساعات النكد، وإنما يأخذها من ضيق نفسها إلى سعة صدره، ومن شقاء بالها إلى هناء عطفه، ويعرف أنّ من واجباته كرجل أن يكون الأكثر تحملا، والأطول ثباتًا. ولا يقارن همومه وهموم زوجته في ميزانٍ واحد، لأن ثقبًا في جوربها قد يكون له في نفسها أكبر مما في نفسه من مشكلة كبيرة وحقيقية، ولأن كفةً من زجاج ليست ككفةٍ من عاج. والمرأة متى خرجت من كدرها إلى حنان زوجها، عوضته عن ساعات الغم جمالًا ودلالًا، وأغدقت عليه من رقّتها ما يسترقّ قلبه، ومن نقائها ما ينقي صدره مما قد يكون علق فيه من همٍّ بسبب همها، فيقول كل منهما في نفسه مع أول لحظةٍ في الود والحميمية: والله ما عرفت مع صاحبي ضيقًا قط. ولا تعني القوامةُ رعاية الرجل لأهله كما يرعى الرجل غنمَه، وإنما رعاية الفنان بالقوارير، ورحم الله رسوله الذي خطب في المسلمين خطبته الأخيرة، ووقف بينهم وقفته الأخيرة، فبدأ فقرته عن النساء: "إن لنسائكم عليكم حقًا ولكم عليهن حق"، وختمها: "فاتقوا الله في النساء واستوصوا بهن خيرًا". وجعل وصيته بالنساء بعد تحذيره للمسلمين من الشيطان والكفر، وجعلها قبل تحذيره من حرمة الدم. وجعلها في الميراث أعلى درجةً من الرجل في مواضع أكثر مما علاها فيها الرجل، ولم يُقسم للرجل أكثر منها إلا في مواضع سينفق فيها المال عليها، فهو مأمورٌ بأن يحسن رعاية أخوَاته. وعليهِ فأن المرأة حين تأخذ دينارا والرجل يأخذ دينارين، فلأن المرأة نصيبها الكامل لها وحدها، ولأن الرجل مأمورٌ أن يسد حاجة المرأة التي تحت رعايته ولو بنصيبه كله، دون أن يقرب مال المرأة شيئًا. أهذا تكريم لها أم تمييز عنها؟ لعلكم تفكرون. وإن هذا الدين لم يترك موضع فتنةٍ للمرأة إلا وحذر منها، ولم يترك بابًا لإهانتها إلا سده برفعتها، ولم يدع مشقةً إلا خففها عنها، ولم يدع راحةُ إلا أتاها إياها، وحين فرض عليها ما يصعب عليها فلأن أمَةٌ لله مثابةٌ على صبرها.. اتقوا الله في النساء.. وتقربوا إليه بالإحسان إليهن.