- ID Du Membre 9818251
- Dernière Date De Connexion il y a 5 jours
- Date D'inscription il y a 5 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Suhaj
- Situation Familiale 21 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 152 cm , 50 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Je suis toujours étudiant
- Emploi نائب مشرف برنامج قرأني
- Revenu Mensuel Entre 500 et 1000 livres
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
اذا كان كلانا همه الاخرة فوالله لن ينظر لشئ من الدنيا فانا اعلم ان بري وطاعتي له تفتح لي ابواب الجنة وهو كذلك يعلم ان حسن معاملته لي انه يؤدي وصيته كما قالها له الحبيب صلى الله عليه وسلم كما يقول شيخي لا وقت لدينا ننفقة في النزاع والخصام والندية الحياة ابسط من ذلك لاجل هذا علينا ان نؤدي رسالتنا فيها العبادة والاعمار والتزكية لكي ننجو فقط على الإنسان أن يُدرك.. أنّ أوقات الانشغال نعمة، وأنّ التعب المُثمر نعمة، وكلّ دقيقةٍ تقضيها في الاشتغال على نفسك وعقلك وقلبك، هي استثمارٌ مؤجّل لو لَم تَرَ النتائج الآن! النفس تميل لراحتها، ولاتعلم أنها ترتاح بالتعب. كل لحظة قراءة استصعَبتَها لكنك أكمَلتَ الكتاب، كلّ مشروعٍ لم تتركه في المنتصف، كلّ فكرةٍ عزمت على إتمامها، كلّ لحظةٍ استثمرت ما فيها، كلّ برنامجٍ ودورةٍ ومحاضرةٍ ولقاءٍ أخذت منه حدّ الارتواء! كلّ دفترٍ ملأته، و قلمٍ أنهَيتَه، وكتابٍ قرأته، وحقيبةٍ حملتها، وخطىً سِرتَها، وساعة خَلَوتَ بها، كل هذا يشهد لك، كلّه ذاتَ يومٍ يَرفَعُك.💙🥀 - قصي عاصم العسيلي
À Propos De Mon Partenaire
-
يرضيني من الدنيا الكفاف المهم ان تكون القلوب والعقول واحدة وان تكون الاخرة هي الهَم والهِمة وما سوى ذلك زائل وتأنس النفس في نفس توافقها بالفكر والطبع والغايات والقيم ~ !! أنت الذي آويتني وحبوتني ... وهديتني من حيرة الخذلان وزرعت لي بين القلوب مودة ... والعطف منك برحمة وحنان ونشرت لي في العالمين محاسنا ... وسترت عن أبصارهم عصياني وجعلت ذكري في البرية شائعا ... حتى جعلت جميعهم إخواني والله لو علموا قبيح سريرتي ... لأبى السلام علي من يلقاني ولأعرضوا عني وملوا صحبتي ... ولبؤت بعد كرامة بهوان لكن سترت معايبي ومثالبي ... وحلمت عن سقطي وعن طغياني فلك المحامد والمدائح كلها ... بخواطري وجوارحي ولساني