خذي بيدي للجنة
58 ans Divorcé Résident de : Égypte- ID Du Membre 9852387
- Dernière Date De Connexion En ligne
- Date D'inscription il y a 5 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Cairo
- Situation Familiale 58 ans Divorcé
Avec Deux enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 167 cm , 60 kg
- Forme Du Corps Mince
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi مهندس
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
أنا مهندس مصري منفصل ليس لدي أبناء في سن الرعاية ، أبحث عن شريكة حياتي التي تتوافق معي وتعينني على طاعة الله وتشاركني في بناء الأسرة المسلمة الطيبة المباركة التي أتمناها وتأخذ بيدي إلى الجنة. لا أزكي نفسي على الله هو أعلم بمن اتقى ، أتحرى الحلال والحرام بدقة وأتقي الله وأنتهي عما نها عنه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وأتبع ما أمر به الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ما استطعت ، وأتعلم دائمًا أمور ديني ، أتحرى الصدق دائمًا ، لا أكذب ولا آكل أو أشرب أي محرمات ولا أدخن أبدًا ، وليس لي أي علاقات نسائية قبل أو بعد الزواج ولله الحمد والمنة والفضل. أتمنى من تتوافق معي أن تقبل الزواج عاجلا والسغر معي بإذن الله تعالى. التفاصيل أشرحها لمن تهتم لأمري إن شاء الله تعالى والله على ما نقول وكيل.
À Propos De Mon Partenaire
-
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يُنعم علي بالزوجة الصالحة التي تعينني على أمور ديني ودنياي ، زوجة من أهل الجنة تأخذ بيدي إلى الجنة ، متدينة ، تقية ، نقية ، وفية ، عفيفة ، خلوقة ، ودودة ، قنوعة ، صبورة ، حنونة ، راضية ، مرضية ، مطيعة ، بارة بوالديها ، طيبة من أصل طيب وأسرة متدينة ومحافظة ، تكون متحجبة بالحجاب الشرعي منذ الصغر ، تحفظ كل أو بعض القرآن والسنة. ترضى بكل ما أستطيع أن أقدمه لها ، تهب نفسها لزوجها ابتغاء دخول الجنة من باب رضا زوجها عنها ، ولا تطلب من الدنيا أكثر مما يدخلها الجنة عن طيب خاطر ورضا نفس ، وتحب الخير والعطاء ابتغاء مرضات الله سبحانه وتعالى. صفاتها كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله تعالى خيرًا من زوجة صالحة، إن أمرها أطاعته، وإن نظر إليها سرته، وإن أقسم عليها أبرته، وإن غاب عنها حفظته في نفسها وماله" ، وكما قال صلى الله عليه وسلم "لو كُنتُ آمرًا أحدًا أن يسجُدَ لغيرِ اللَّهِ لأمَرتُ المرأةَ أن تسجُدَ لزوجِها" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. أما عن صفاتها الشكلية فأتمنى أن تكون بيضاء نحيفة رقيقة وهادئة الصوت والملامح. وحقها علي أن أتقي الله فيها وأكرمها وأعاملها وأهلها معاملة حسنة طيبة ، وأن أرعاها وأحفظها في عيني وقلبي ، وأن أبذل كل ما في وسعي لسعادتها وهناها ورضاها ، ولها مني كل التقدير والاحترام والمودة والحب والحنان.