i.6
29 ans Célibataire Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 9880069
- Dernière Date De Connexion il y a 2 mois
- Date D'inscription il y a 3 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Kabali
- Pays De Résidence Arabie saoudite Khamis Mushayt
- Situation Familiale 29 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 174 cm , 77 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi مجال الدريس
- Revenu Mensuel Entre 12000 et 16000 riyals
- Situation Financière Classes aisées
À Propos De Moi
-
الحمد لله اللذي بنعمته تتم الصالحات والصلاة والسلام على من لا نبي بعده والحمد لله اللذي خلق لكم من انفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وبعد اسأل الله لي ولكم التوفيق والسداد في كل وقت وحين موضف حكومي ذو سمعة طيبة واخلاق عاليه وشخصية قوية وطيبة اراقب الله سبحانه وتعالي في كل اموري محافظ على صلاتي وعلى سمعتي وسمعة عائلتي مثقف جدا وطموح جدا ومتفائل جدا ضحوك بشوش اكبر المشاكل عندي صغيرة لاني احسن الظن بالله تعالى يوجد فيني جميع الصفات التي تتمناها المرأة فالرجل ليست نرجسية مني بل ثقة كبيرة يوجد فيني الكثير من العيوب لانه لايوجد أحد كامل فالكمال لله سبحانه وتعالى لكن لربما ان تكون ايجابياتي اكثر من سلبياتي واتمنى للجميع التوفيق والسداد والحياة الكريمة
À Propos De Mon Partenaire
-
المرأة في نظري هيا المرأةُ الحييَّةُ، العفيفةُ، التي لا تخالطُ الرجالَ قدر المستطاعِ ولا تمازحُهم، التي لا تخضعُ في القولِ إذا حدّثَتْ رجلاً لضرورةٍ، تعجبني التي تعينُ الآخرين على الطاعةِ فإن كانت تعينُ الناسَ على الطاعةِ فإنها ستعينُ زوجَها بإذنِ اللهِ وعن أبي هريرة الله رضي الله عنه قال: «سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي النساء خير؟ قال: التي تسره إذ نظر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها وماله بما يكره» هذا الحديث من الأحاديث الجامعة التي جمعت أهم مميزات المرأة التي تحلو معها العشرة، وتدوم معها الألفة، ويسعد بها الزوج باكتسابها لصفة الخيرية التي هي مقياس الصلاح وعلامة النجاح! نسأل الله أن يصلح بنات المسلمين ونصيحتي لبعض الفتيات الله يصلحهم الزواج ليس خاتم سليمان وإنما حقوق وواجبات لكلا الطرفين ويؤسفني جدا رؤية كثرت الطلاق في داخل الموقع وخارجه بسبب هذا الأمر جميل جدا أن يرزقكي الله بشاب مقتدر وطيب وحنون ويسعى لتحقيق سعادتك لكن في المقابل يكون الإحسان إلى هذا الزوج مضاعف لأن حقه عظيم ولو نظرنا إلى سير أمهات المؤمنين والصحابيات والصالحات لعرفنا عظم هذا الأمر عند الله وأصبح في عصرنا من المؤسف أننا نرى الشاب يتمنى فتاة صالحة وغير متأثرة بالفكر النسوي وخدومة ومطيعة له وهذا أقل شيء في حق الزوج الذي أوجبه الله له ويعجز عن إيجادها والله المستعان نسأل الله أن يصلح حالنا وحال بنات المسلمين من تمام وصف الشريعة للزوجة أنها -سكن- للرجل وفي هذه كثير من المعاني اللطيفة: ١. أن الرجل من الترجل فهو كثير المشي قليل القرار، ومن معاني السكن هنا أنها قرار له تلتقف ضجيج نفسه وتسكنه. ٢. ومن معاني السكن هنا الدعم والظهر، فهو يأمن نفسه معها ويعتمد عليها عندما تتبعثر أموره -وهنا لطيفة عظيمة عندما طلب رسولنا الكريم ﷺ الدعم من أمنا خديجة؛ فدثرته-. ٣. ومن معانيها الهدوء والاطمئنان، ولهذا أثر مباشر على صحة الرجل الفسيولوجية، فالرجال علميًا ضحايا أكبر للأمراض المزمنة في حال البيئات المتوترة. ٤. ومن معانيها الملاطفة واللعب فهي بلسم لجراحه اليومية، تنثر لطيف خلقها حتى يطيب قلبه ويدخله الفرح. وهناك معان أخرى لكن هذه تكفي لبيان إعجاز اللفظ وتمام الوصف، ولتقتفي بعض النساء بهذه المعاني التي ترفعها وترفع زوجها وبيتها.