رجل راقي وطيب
54 ans Divorcé Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 9880558
- Dernière Date De Connexion il y a 21 heures
- Date D'inscription il y a 5 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Préfère ne pas dire
- Pays De Résidence Arabie saoudite Al Riyadh
- Situation Familiale 54 ans Divorcé
Avec Deux enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 182 cm , 110 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi متقاعد من يناير ٢٠٢٤م
- Revenu Mensuel Plus de 20000 riyals
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
أنا رجل عمري ٥٤ ربيعاً رقماً، لست قبيلي ووالدتي رحمها الله من أحد بلاد الشام، طويل القامة عريض المنكبين وجسمي متناسق ولله الحمد، أهتم بصحتي وبنمط غذائي وبنفسي وبمظهري وبنظافتي جداً Hygienic، أمارس الرياضة صباحاً في النادي بمتوسط ٤ أيام في الأسبوع، شخصية جذابة ولي حضور وكريزما، مُرتَب ومُنَظّم ومخطط جيد وأتميز بعمق التحليل ودقة المواعيد، دبلوماسي ومتحدث لبق وأتقن اللغة الإنجليزية، متفائل وفي قمة عنفواني كرجل، متعلم ومثقف وراقي في فكري وحواري وأسلوب حياتي، الإحترام المتبادل بالنسبة لي هو أساس أي علاقة كانت، وأي شيئ : حب، اهتمام، ثقة، تقدير، احتواء … الخ من طرف واحد، فهي علاقة فاشلة. برجي الحوت وهو بالعموم برج حالم مرهف الإحساس وطيب ومرح وحنون ورومانسي وخير صديق عند الضيق، مستمع هادئ ومزاجي رايق ومرن، أحب السفر لفترات قصيرة ومن وقت لآخر، وأعشق البحر وكل رياضاته، وأحب المشي خاصة في الطبيعة، وأستمتع جداً في أجواء السينما ومشاهدة الأفلام ذات المحتوى الراقي المفيد والمبنية على قصص حقيقية، لي ذوقي الخاص في الموسيقى والأغاني ذات الكلمات واللحن والصوت الجميل، اجتماعي في إطار العمل، أما حياتي الخاصة فهي عملي وأسرتي الصغيرة فقط، ربي منحني نصيب من الحكمة وحُسن الظن وأمارس فن التغافل ومتصالح مع نفسي، أهتم بتطوير ذاتي ولا يوجد عندى أدنى فضول لتتبع حياة الآخرين ولا أهتم بالشكليات بتاتاً، تقدمت بطلب التقاعد المبكر من العمل في القطاع الخاص من مطلع هذا العام ٢٠٢٤م بعد ٢٩ عاماً من النجاح والتميز، منها ٢٣ عاماً كقائد ومسؤول تنفيذي له بصمة جميلة ومؤثرة في كل المناصب والشركات التي عملت بها وأدرتها ولله كل الحمد والشكر، ولذا سُمعتي هي رأس مالي الحقيقي، راتبي التقاعدي جيد ولله الحمد، وحياتي المادية مستقرة وبمستوى معيشي وسكني جيد بفضل الله وبدون أي ديون، مسقط رأسي مدينة الرياض، كريم واهتم بمن أحب ورجل شفاف صاحب مبدأ وأجتهد بأن أكون عادلاً وأخاف الله ومتسامح، مكارم الأخلاق هدف سامي وجهاد نفس كبير لي، قدوتي في ذلك رسولنا وشفيعنا وحبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، متمثلا بقول الله تعالى : وإنك لعلى خُلق عظيم، وقناعتي المُطلقة في قول الله عزّ وجّل : وما تفعلوا من خير فإن الله به عليم، شعاري الدائم هو : لولا الأمل لانفطر الفؤاد وغداً أجمل بإذن الله، وأخيراً ربي يوفقنا جميعاً لكل ما يحب ويرضى، ويكفينا بحلاله عن حرامه، ويغنينا بفضله عمّن سواه، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته …
À Propos De Mon Partenaire
-
انا رجل مطلق وعندي ولد وبنت كبار الله يحفظهما ويحفظك، وهما قرة عيناي وقمت بتربيتهما منذ أن كانا طفلين وهما معي وأنا معهما، وسأظل بإذن الله الى أن يُيسر الله لهما حياتهما الخاصة، وهما جداً مؤدبين وهادئين ومستقلين في حياتهما ولله الفضل، هدفي من وجودي هنا في تطبيق " مودة " هو أنني أتطلع وآمل أن أجد توأم روحي، امرأة يكون بيننا لغة حوار وفكر وتوافق في القيم والمبادئ الأساسية، وبيننا لغة اعجاب وقبول جسدي وجاذبية، في عيناي هي جميلة، وفي عيناها أنا مريح، تكون زوجة وصديقة وعشيقة وحبيبة نمارس جنون رغباتنا وعاطفتنا بالحلال الطيب، تكون شريكة عُمر أكمل معها حياتي، أشعر معها بالإكتفاء، وهي تشعر معي بالأمان، وأن تكون عون لي وأنا أكون عون لها للتقرب إلى الله أكثر، يُفَضّل [ ليس شرط أساسي ] أن يكون عمرها الرقمي ما بين ٣٧ - ٤٧ ربيعاً، وأنا لست ضد الزواج التقليدي ولكن الإختيار مو سهل، فالإنسان كل ما كبر ونضج أكثر تصعب اختياراته، وارتباط الزواج ميثاق غليظ ومسؤولية واحتواء وروح تتناغم مع روح وتألفها، إنسانة تكون ذات دين وخُلق، فكرها وأسلوبها راقي، مفعمة بالحياة، واعية ومتعلمة، مهتمة بنفسها وبجسدها، طيوبة وكلها أنوثة وحنية، تريد ان تشارك حياتها وتكملها بمن تستمتع معه مذاق هذا الإحساس الجميل وتلك العاطفة الجياشة والصحبة المؤنسة والسند والأمان بإذن الله، سواء كانت مطلقة أو أرملة أو عزباء، سواء كانت تعمل أو لا تعمل أو تَدْرُس، ستجد مني كل الدعم والتقدير إن شاء الله، وأنا لا أرغب بالإنجاب ليس لإن الله رزقني وهذا كفاني، وانما لإنني ببساطة طوال السنوات [ ٢٠ ] الماضية ضحيت كثير وقمت بدور الأب والأم معاً وما عاد عندي طول نَفَس أو جَلَد أو قُدرة على مسؤولية جديدة لهذه الأمانة والأمر العظيم تحديداً، وربي يرزق الجميع بالذرية الصالحة …