- ID Du Membre 9941500
- Dernière Date De Connexion il y a 5 jours
- Date D'inscription il y a 4 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Cairo
- Situation Familiale 33 ans Divorcé
Avec 3 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 171 cm , 63 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Construction
- Emploi فنى رخام وجرنيت وفنى كهرباء
- Revenu Mensuel Entre 12000 et 16000 livres
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
مش هقدر ابعت رساله من غير اعجاب او رساله انا مش مشترك
À Propos De Mon Partenaire
-
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم -مِن سعادةِ ابنِ آدمَ: الزوجةُ الصالحةُ، والمَركَبُ الصالِحُ، والمَسكَنُ الواسعُ-، فإن كان الصلاح من صفات المرأة فإنّ ذلك من أسباب إعانة العبد على دينه، كما أنّ الزواج من النعم التي تستحق شكر الله تعالى عليها، قال عليه الصلاة والسلام -الدُّنيا متاعٌ، وخيرُ متاعِ الدُّنيا المرأةُ الصَّالحةُ-، والحديث يدلّ على أنّ الزوجة الصالحة من خير متاعها؛ وذلك لأنّها تحقّق السعادة في الحياة الدنيا، وتُعين زوجها على أمر الحياة الآخرة، ويصل الراغب بالزواج إلى الزوجة الصالحة باللجوء إلى الله تعالى بالدعاء والتضرّع والإبتهال بأن يرزقه الزوجة الصالحة، كما أنّه يجب البحث على الزوجة صاحبة الدين، دون إهمال صلاة الإستخارة في أمر الزواج، و من صفات الزوجة الصالحة طاعة الزوج إن كانت أوامره بحقٍّ، ، -قيل يا رسولَ اللهِ أيُّ النساء خيرٌ؟ قال: التي تسرُّهُ إذا نَظَرَ وتُطيعهُ إذا أمر ولا تُخالفه في نفسِها ولا في مالهِ بما يكرهُ-، فالرسول -عليه الصلاة والسلام- بيّن أنّ الزوجة الصالحة يجب أن تكون ممّن يُدخل السرور إلى قلب زوجها، وذلك بحسن الدين، والخلق، ومعاملتها لغيرها، والحرص على المظهر العام لها، كما أنّ على الزوجة أن تكون حافظةً لزوجها في حال غيابه، وذلك بحفظ عرضها، وماله وتعين الزوج على أمور دينه، وحثّه على المحافظة عليها، وترغيبه بها، وأمره بالطاعات والعبادات، ومنعه من الوقوع في الأمور المحرّمة والمنهي عنها، ومن ذلك: التذكير بأداء الصلاة، والصيام، وغير ذلك، ومنعه من الوقوع بالزنا، وباقي الأمور المحرّمة و طاعة الله تعالى، وأداء حقوق الزوج التي تتعلّق بها وبه، حيث قال الله تعالى: -فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّـهُ-، كما تتحقّق طاعة الزوج بالتوكّل على الله تعالى والحرص على العلم والتعلّم، والتحلّي بالآداب الحسنة، قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: -ثلاثةٌ لهم أجرانِ: رجلٌ من أهلِ الكتابِ، آمن بنبيه وآمن بمحمدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، والعبدُ المملوكُ إذا أدَّى حقَّ اللهِ وحقَّ مواليهِ، ورجلٌ كانت عِندَهُ أمةٌ يطؤها، فأدَّبها فأحسنَ أدبها، وعلمها فأحسن تعليمها، ثم أعتقها فتزوجها، فلهُ أجرانِ- اللّهم إنّا نسألك التوفيق والهداية، والرشد والإعانة، والرضى والصيانة، والحب والإنابة، والدعاء والإجابــة، اللّهم ارزقنا نوراً في القلب، وزينة في الوجه، وقوة في العمل.