- ID Du Membre 9943599
- Dernière Date De Connexion il y a 3 heures
- Date D'inscription il y a 4 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Préfère ne pas dire
- Pays De Résidence Arabie saoudite Mecca Al Mukarrama
- Situation Familiale 29 ans Marié
Avec Un enfant - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 172 cm , 79 kg
- Forme Du Corps Corpulent
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi متسبب
- Revenu Mensuel Entre 1000 et 3000 riyals
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
الكلمات تتحدث ... لا اخدع ،لا اكذب ،صادق ،صريح ، قنوع ، متفاهم ،محب للخير ، غير متصنع ، احترم الجميع ، لا أهتم بما يراه الآخرين عني بل أهتم بما انا قدرا على فعله ، الحمدلله انا رضي بوالدتي حيث انه يضرب بي المثل وانا لا احب اتكلم هكذا ولكن ولأنها لها الفضل علي كبير وانا لا انسى فضل ذلك اخبرتها بموضوع الزواج فرحبت بذلك وقلت لها يا أمي بنت الناس لا تعرفني وانتي أعلم الناس بي بعد ربي اذا أرادت معرفتي عن طريقك هل تقبلين قالت نعم وهذا لكي اعطي مصدقية ولان بعض ضعاف النفوس هنا يستغلوا بعض البنات هنا لرغبتهم في الزوج وهو لايمت بالواقع شيء أو لا يحقق أهداف الزواج شىء فاصلح الله ابناء وبنات المسلمين .
À Propos De Mon Partenaire
-
لا يهمني الجمال كثيرآ الان بعتقادي جمال النفس أنقى من جمال الشكل ، كل ما أريده ان تكون متفهمة ،واقعية ، قنوعة ، يفضل لمن لديها سكن ويفضل مسيار مؤقت وليس عندي مانع ان يوثق في المحكمة ليش اخترت مسيار اولا هو زوج شرعي فالشريعة الاسلامية متكاملة والناس ليسوا وتيرة واحدة فهم مختلفون كاختلاف الانواع ، ولكن يسقط بعض الحقوق مثل السكن والنفقة والانجاب وليس عندي مشكلة مع الإنجاب ثانيا عندي مشكلة مع تكاليف الزواج والسكن وتبعاتها ثالثا بعض بنود الإعلان من رضت بصفاتي كاملة بنسبة 100في 100 كل ما عليها هوضغت علامة اهتمام والذي غير مقتنعة او عندها شكوك لو 1في 100 اتمنى من الله عزوجل أن تلقى ما تتمناه والذي يتهكم او يسيء الظن فمسامحكم مقدما لأنكم لا تعرفون ما هو الظروف أصلح الله الشأن.