(*_*)فارس(*_*)
40 ans Divorcé Résident de : Égypte- ID Du Membre 9947411
- Dernière Date De Connexion dans 2 heures
- Date D'inscription il y a 4 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Cairo
- Situation Familiale 40 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 178 cm , 77 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Commerce
- Emploi -----
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
قلبي أسيرُ الناس الطيبة، والبسمة الحانية، والدمعة القريبة، والكلمة اللينة، والسلام بالأعين، والاتصال المُفاجئ، والصوت المُنخفض الهادئ، والأماكن الخضراء، واللون الأسود، والغُرف الواسعة، والبيوت القديمة، والأشخاص المُسالمين، وغروب الشمس، وأقفاص العصافير، وأحواض سمك الزينة، ورائحة التراب بعد مُعانقة المطر، وتجاعيد كفوف الأجداد والجدات، وأفلام الأبيض والأسود، وأعواد البخور، وأول أسنان لطفلٍ رضيع، وأبراج الحمام العالية، ولُطف القِطط، وإشارات المرور.. أنا مهما ازداد عُمري، ازداد معه تعلُقي بالتفاصيل، ومهما كبُر سني، ظلَ الطفل الساكن بداخلي يلهو ويلعب.. لا يكبُر أبدا.
À Propos De Mon Partenaire
-
تعالَي بتوقيتك.. أوقفي عقارب ساعات الدنيا، وعطِّلي نواميس الكون المعتادة، خالفي قواميس الحياة واضربي بجغرافيا الدنيا عُرض الحائط.. تعالَي وقتما تشائين، وكيفما تشائين، تعالَي بما أنتِ عليه، ولا تكترثي لصورتكِ في عيني، ولا تهتمي بمظهرك أمامي، ولا تنشغلي بزينتكِ أو عطركِ أو لون حذائكِ .. تعالَي بكامل حزنكِ وجميع ضعفكِ وكل عصبيتكِ وأجزاء مزاجيتكِ المفرطة المُفككة في روحكِ.. تعالَي كُلكِ بكلكِ وجميعكِ بجمعكِ، تعالَي حتى بنصف امرأةٍ وسأقبل، تعالَي خيالًا وسأسرح، تعالَي منامًا وسأغفو.. تعالَي كما يحلو لكِ أن تأتي، المُهم ألا ينقضي عمري قبل أن تأتي.. يكفي مرة في العمر أن أضع رأسي علي كتفكِ، فأولد من جديد وبعدها إن أتى الموت فلا بأس.. لكن أن أموت مرتين دونك، فكيف يحتمل قلبي موتتين؟! ناشدتكِ بمن جعل انتظاري لكِ صبرًا، وغيابك عني جمرًا، ولهفتي لرؤيتكِ رجوعًا لبصري وبصيرتي: أن تعالِي وكفاكِ هجرًا.