Jawad Als
21 ans Célibataire Résident de : Turquie- ID Du Membre 9988186
- Dernière Date De Connexion il y a 4 mois
- Date D'inscription il y a 4 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Syrie
- Pays De Résidence Turquie Istanbul
- Situation Familiale 21 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 172 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi مصمم جرافيك
- Revenu Mensuel BETWEEN AND LIRAS
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
عن نفسي : : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. أنا شاب سوري ولدت في السعودية وعشت هناك أغلب عمري، ترعرعت في الحجاز تطبعت بطباع اهلها وثقافتهم.. ثم انتقلت قبل عدة سنوات إلى تركيا من أجل استكمال دراستي الجامعية،أنا مصمم جرافيك محترف، عملت في أكثر من شركة ومؤسسة، وكونت في إحدى الفترات فريق إلكتروني مختص بخدمات التصميم،أعمل حاليا مع إحدى الشركات كموظف تصميم جرافيك وإدارة سوشيال ميديا.. أسكن حاليا في تركيا وعائلتي تسكن معي، قد أفكر بالهجرة من تركيا إلى بلد مسلم آخر، بسبب تعسير موضوع استخراج الإقامة التركية هنا.. ملتزم بالدين ولا أزكي نفسي ، وصلاة المسجد هي أساس في حياتي، بر الوالدين هو ركن من أهم أركان حياتي بعد الصلاة وطلب العلم، وهذا لا يعني أن بري بوالدتي يعني التقصير في حق شريكة الحياة، بل في الحقيقة أنجح العلاقات عندما يكون الزوج والزوجة يقدمون بر الوالدين على أولويات وكماليات حياتهم ويقدمون سعادة والديهم سواء سعادة والدين الزوج او الزوجة على سعادتهم هم أنفسهم.. قال صلى الله عليه وسلم:انطلق ثلاثة رهط ممن كان قبلكم ؛ حتى أووا المبيت إلى غار ، فدخلوه ، فانحدرت عليهم صخرة من الجبل ، فسدت عليهم الغار ، فقالوا : إنه لا ينجيكم من هذا الصخرة إلا أن تدعوا الله بصالح أعمالكم ، قال رجل منهم : اللهم كان لي أبوان شيخان كبيران ، وكنت لا أغبق قبلهما أهلا ولا مالا ، فنأى بي في طلب شيء يوما فلم أرح عليهما حتى ناما ، فحلبت لهما غبوقهما فوجدتهما نائمين ، فكرهت أن أغبق قبلهما أهلا أو مالا ، فلبثت والقدح على يدي أنتظر استيقاظهما حتى برق الفجر ، فاستيقظا ، فشربا غبوقهما ، اللهم إن كنت فعلت ذلك ابتغاء وجهك ، ففرج عنا ما نحن فيه من هذه الصخرة ؟ فانفرجت شيئا لا يستطيعون الخروج إلى آخر الحديث.. أطلب العلم الشرعي في برنامج برد اليقين الإلكتروني وأحفظ شيئا جيدا من سورة البقرة وآل عمران، عن عثمان بن أبي العاص ، قال: استعملني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أصغر ال الذين وفدوا عليه من ثقيف ، وذلك أني كنت قرأت سورة البقرة صححه الألباني في السلسلة الصحيحة.. أكره الذكورية المنتشرة بين كثير من أوساط الشباب سواء بعض الشباب الملتزمين وهي اكثر بكثير عند الشباب الغير ملتزمين،وكذلك أكره النسوية السائدة المزعجة التي نغصت كثير من الأسر والبيوت كما تفعل الذكورية كذلك.. أنا أؤمن بالتفاهم وحسن العشرة مع الزوجة والهدوء والكلمة الطيبة والرقي في التعامل والتعامل معها على أنها شريكة المؤمن في طريقه إلى الله.. أنا لست من الأثرياء، وإنما حياتي ميسرة بتيسير الله وتوفيقه، ولكن لا أعد بالحال المثلى والحياة المثالية من ناحية الماديات،أنا أجتهد بطبيعة الحال لتحصيل الرزق وأعمل، لكن لا أفني نفسي في تحصيل الأموال وكنزها،أحب الزهد كثيرا، ولا أقصد بالزهد المتعارف عليه بين كثير من الناس وهو التقشف ولبس اللباس الغير جيد والطعام السيء.. أؤمن أن الزهد الصحيح هو ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته والسلف من بعدهم،الزهد أن تكون الدنيا في يدك وليس قلبك كما قال أحد العلماء.. فالمختصر أني لا أفني نفسي في تحصيل الدنيا ولكن كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: -اللهم اجعل رزق آل محمد قوتا- متفق عليه ..وهذا لا يعني أني بأي حال من الأحوال سأبخل على شريكة الحياة بشيء مما استطيع، بل إن كانت ممن أرجوا من التقيات الصالحات ، فوالله أني لو أستطيع أعطيها عيني لفعلت، فأنا إسمي جواد وأرجوا أن الله رزقني من اسمي حظا جيدا ولا أزكي نفسي معاذ الله إنما أذكر صفاتي الشخصية لأن هذا موضع ذكر وإثبات للنفس بهدف الزواج وتكوين الأسرة... أُنهي ما سبق أن البيت الذي يبنى وينشئ على تقوى الله عز وجل،ويكون الهدف والنية الخالصة فيه هي لله وحده وفي سبيل إصلاح الأمة ونصرة المستضعفين، فإن هذا البيت ستعمره الخير والبركة والسعادة وستحل فيه البركة في الدنيا والدين،قال تعالى: لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه
À Propos De Mon Partenaire
-
ما أبحث عنه : : أن تكون ذات دين وتحمل هم الرسالة الإلهية... وترى في نفسها أن دورها هو أعظم دور في هذه الأمة ألا وهو في تكوين أسرة وتنشئة جيل كجيل الصحابة ليعيد للأمة مجدها، فإذا أتبعت السنة ورأت أن دورها أعظم دور في المجتمع، فإذن هي من اتمناها وأرجوا أن يوفقني الله لأكون شريكا وزوجا لها.. لا اشترط ان تكون حافظة للقرآن ويكفي ان تكون متعلقة بالقرآن وتجاهد نفسها لتكون متخلقة بأخلاقه.- تحب النبي صلى الله عليه وسلم، وتعظم سنته وأمره ونهيه، لأن طبيعة علاقتنا انها قائمة على الوحي والسنة، وذلك أنه لن يكون فرض رأيي عليها ولن أفرض عليها شيئا إلا ما افترضه الله ورسوله عليها، فدوري أن أعينها وتعينني على التقرب من الله عز وجل لأن معيارنا هو ما أمر به الله ورسوله وليس الاهواء والآراء الشخصية... تكون بارة بوالديها.. منقبة، وإذا كانت غير منقبة ولكن تقبل بوضع النقاب بعد الزواج فلا مانع لدي.. على قدر جيد من الجمال إذا رأيتها تقر وتسر عيني.. وبطبيعة الحال ستقر وتسر عيني بكل الأحوال لأني لا ولن أنظر إلى غيرها وستكون سيدة قلبي فقط -إن اتقت الله وصلحت وأصلحت وكانت معي على نفس الطريق-