أنصروا_Gaza
41 سنة عازب مقيم في الجزائر- رقم العضوية 10253547
- تاريخ آخر زيارة منذ يوم واحد
- تاريخ التسجيل منذ شهر واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الجزائر
- مكان الإقامة الجزائر قسطنطينه
- الحالة العائلية 41 سنة عازب
مع 8 أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أفضل أن لا أقول
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر غامق
- الطول و الوزن 178 سم , 73 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة أستاذ باحث
- الدخل الشهري بين 70000 و 100000 دينار
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
خريج قسم علم الاجتماع بوهران جوان 2005. الأول على مستوى تخصص الثقافي والخامس على مستوى القسم. خريج معهد الترجمة بوهران جوان 2006 حاصل على ماجستير من قسم علم الاجتماع بوهران 2011. طالب ماستر وسائل إعلام، ثقافة ومجتمع 2016 بالمدرسة العليا للصحافة والإعلام بالعاصمة. مسير مقهى أنثرنت 2016 بوادي العلايق البليدة. حافظ وثائق Dcc بشركة Petrojet المصرية 2016-2015. مستعجل على الزواج.Can-t wait to get married as soon as possible Je ne peux plus rester seule. للإكتشاف. .Like to be discovered A découvrir. . ------------------------------------------ القابضون على الجمر: ٣٥ نصيحة تعيش بها سعيداً مرتاح البال • ابدأ يومك بصلاة الفجر وأذكار الصباح وتوكل ليحصل لك الانشراح واليسر والفلاح .. 1 • واصل الاستغفار فإنه يمحو الذنوب ويجلب الرزق 2 • لا تقطع الدعاء فإنه حبل النجاة.. 3 • تذكر أن كلماتك تكتبها الملائكة.. 4 • تفاءل ولو كنت في عين العاصفة.. 5 • جمال الأصابع في عقدها بالتسبيح .. 6 • إذا أقبلت الهموم وتكاثرت الغموم فقل: "لا إله إلا الله".. 7 • اشتر بالمال دعاء الفقراء وحب المساكين .. 8 • سجدة مطمئنة خاشعة أفضل من ذهب الأرض .. 9 • فكر قبل إخراج الكلمة ؛فرُبَّ كلمة قاتلة.. 10 • احذر دعوة المظلوم ودمعة المحروم .. 11 • قبل قراءة الكتب والجرائد والمجلات ، اقرأ القرآن.. 12 • كن سبباً لاستقامة أهلك.. 13 • جاهد نفسك على الطاعة ، فإن النفس أمارة بالسوء .. 14 • قبِّلْ كفوف والديك ، تنل الرضوان .. 15 • ملابسك القديمة، جديدةعند الفقراء .. 16 • لا تغضب ، ولا تُباغِض ولا تقطع ما أمر الله به أن يوصل؛ فالحياة أقصر مما تتصور .. 17 • معك أقوى الأقوياءوأغنى الأغنياء، إنه -الله-جل جلاله ؛ فثق وأبشر 18 • لا تغلق باب الإجابةبالمعصية .. 19 • الصبر والصلاة خير ما يعينك على المصائب والمتاعب والواجبات .. 20 • تجنب الظنون السيئة،تُريح وتستريح .. 21 • سبب كل هم، الإعراض عن الله، فأقبل عليه .. 22 • صَلِّ صلاةً تدخل معك قبرك.. 23 • إذا سمعت من يغتاب فقل له: اتق الله.. 24 • داوم على تلاوة سورة تبارك فهي منجية.. 25 • المحروم، من حرم صلاة خاشعة وعينا دامعة.. 26 • لا تلاحق المؤمنين الغافلين بالأذى .. 27 • اجعل الحب كله لله ولرسوله وخالق الناس بخلق حسن .. 28 • سامح من اغتابك، فإنه أهدى إليك حسناته.. 29 • الصلاة والتلاوة والذكر نور في وجهك وانشراح في صدرك وتوفيق في عملك . 30 • من تذكر حر النار صبر عن دواعي المعصية.. 31 • مادام الليل ينجلي، فإن الهم سيزول، ويُبدل الضيق فرجا والعسر يسرا.. 32 • اهجر "قيل وقال" فعندك من الأعمال كالجبال .. 33 • صل بخشوع فكل ما ينتظرك أقل شأنا من الصلاة.. 34 • اجعل المصحف عند رأسك، فقراءة آية خير من الدنيا وما فيها.. 35 • الحياة جميلة وأجمل منها أنت بإيمانك... لماذا يختار الميت "الصدقة" لو رُجع للدنيا كما قال تعالى : -رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق-.. ولم يقل: فأعتمر.. أو فأصلي .. أو فأصوم .. قال أهل العلم : ما ذكر الميت الصدقة إلا لعظيم ما رأى من أثرها بعد موته .. فأكثروا من الصدقة فإن المؤمن يوم القيامة في ظل صدقته.. وأفضل صدقة تفعلها الآن هي : نشر هذه الرسالة بنية الصدقة لأن كل من يعمل بما فيها وينصح به الناس فلك أجره بإذن الله..🌹 لا تحتفظ بها لعلها تَصِلُ قلباً واعياً.
مواصفات شريك حياتي
-
أعتقد من الأفضل عدم كتابة أي شيء هنا. عدا التالي: الكثير منا بل جلنا يفضل وضع مواصفات، مقاييس، معايير وحتى شروطا معينة ينبغي أن تتوفر في شريك الحياة. وباستثناء المعيار الذي قاله المصطفى صلى الله عليه وسلم فاظفر بذات الدين تربت يداك الذي ينطبق كذلك على المرأة في اختيار زوجها فما عدا ذلك هي تمنيات وأمنيات وتفضيلات مشروعة لنا كبشر لأن إدراكنا للأمور قاصر. إذا أراد الله لشيء أن يكون هيأ له أسبابه ولو من عدم. وهكذا يجمع الله بين واحد في شرق المعمورة وآخر في غربها. من يتزوج من ومتى وهل ينجب وماذا ينجب وجنسهم وعددهم كل محسوم مسبقا عند الله. نحن عندما نقبل فلانا ونرفض علان ثم نعاود فنرفض الأول ونقبل الثاني بحساباتنا كبشر نعتقد الأمر بأيدينا ولكن لقد كتب على كل فرج ناكحه. ومن استعجل نال مكتوبه ولكن بالحرام. .I think it-s better to not write anything on here. C-est mieux de ne rien écrire ici. وصية الشهيد يحيى السنوار أنا يحيى، ابن اللاجئ الذي حوّل الغربة إلى وطن مؤقت، وحوّل الحلم إلى معركة أبدية. وأنا أكتب هذه الكلمات، أستحضر كل لحظة مرت في حياتي: من طفولتي بين الأزقة، إلى سنوات السجن الطويلة، إلى كل قطرة دم أُريقت على تراب هذه الأرض. لقد وُلدت في مخيم خان يونس عام 1962، في زمن كانت فيه فلسطين ذاكرة ممزقة وخرائط منسية على طاولات الساسة. أنا الرجل الذي نسجت حياته بين النار والرماد، وأدرك مبكرًا أن الحياة في ظل الاحتلال لا تعني إلا السجن الدائم. عرفتُ منذ نعومة أظافري، أن الحياة في هذه الأرض ليست عادية، وأن من يولد هنا عليه أن يحمل في قلبه سلاحًا لا ينكسر، وأن يعي أن الطريق إلى الحرية طويل. وصيتي لكم تبدأ من هنا، من ذاك الطفل الذي رمى أول حجر على المحتل، والذي تعلم أن الحجارة هي الكلمات الأولى التي ننطق بها في مواجهة العالم الذي يقف صامتًا أمام جرحنا. تعلمتُ في شوارع غزة أن الإنسان لا يقاس بسنوات عمره، بل بما يقدمه لوطنه. وهكذا كانت حياتي: سجونٌ ومعارك، ألم وأمل. دخلت السجن أول مرة في عام 1988، وحُكم عليّ بالسجن مدى الحياة، لكنني لم أعرف للخوف طريقا. في تلك الزنازين المظلمة، كنت أرى في كل جدار نافذة للأفق البعيد، وفي كل قضيب نورًا يضيء درب الحرية. في السجن، تعلمت أن الصبر ليس مجرد فضيلة، بل هو سلاح.. سلاح مرير، كمن يشرب البحر قطرة قطرة. وصيتي لكم: لا تهابوا السجون، فهي ليست إلا جزءًا من طريقنا الطويل نحو الحرية. السجن علمني أن الحرية ليست مجرد حق مسلوب، بل هي فكرة تولد من الألم وتُصقل بالصبر. حين خرجت في صفقة “وفاء الأحرار” عام 2011، لم أخرج كما كنت؛ خرجتُ وقد اشتد عودي وازداد إيماني أن ما نفعله ليس مجرد نضال عابر، بل هو قدرنا الذي نحمله حتى آخر قطرة من دمائنا. وصيتي أن تظلوا متمسكين بالبندقية، بالكرامة التي لا تُساوم، وبالحلم الذي لا يموت. العدو يريدنا أن نتخلى عن المقاومة، أن نحول قضيتنا إلى تفاوضٍ لا ينتهي.. لكنني أقول لكم: لا تُفاوضوا على ما هو حق لكم. إنهم يخشون صمودكم أكثر مما يخشون سلاحكم. المقاومة ليست مجرد سلاح نحمله، بل هي حُبنا لفلسطين في كل نفَس نتنفسه، هي إرادتنا في أن نبقى، رغم أنف الحصار والعدوان. وصيتي أن تظلوا أوفياء لدماء الشهداء، للذين رحلوا وتركوا لنا هذا الطريق المليء بالأشواك. هم الذين عبدوا لنا درب الحرية بدمائهم، فلا تُهدروا تلك التضحيات في حسابات الساسة وألاعيب الدبلوماسية. نحن هنا لنكمل ما بدأه الأولون، ولن نحيد عن هذا الطريق مهما كلفنا الأمر. غزة كانت وستظل عاصمة الصمود، وقلب فلسطين الذي لا يتوقف عن النبض، حتى لو ضاقت علينا الأرض بما رحبت. عندما تسلمتُ قيادة حماس في غزة عام 2017، لم يكن الأمر مجرد انتقال للسلطة، بل كان استمرارًا لمقاومة بدأت بالحجر واستمرت بالبندقية. كنت أشعر في كل يوم، بوجع شعبي تحت الحصار، وأعلم أن كل خطوة نخطوها نحو الحرية تأتي بثمن. لكنني أقول لكم: إن ثمن الاستسلام أكبر بكثير. لهذا، تمسكوا بالأرض كما يتمسك الجذر بالتربة، فلا ريح تستطيع أن تقتلع شعبًا قرر أن يحيا. في معركة طوفان الأقصى، لم أكن قائدا لجماعة أو حركة، بل كنت صوتا لكل فلسطيني يحلم بالتحرر. قادني إيماني بأن المقاومة ليست مجرد خيار، بل هي واجب. أردت أن تكون هذه المعركة صفحة جديدة في كتاب النضال الفلسطيني، حيث تتوحد الفصائل، ويقف الجميع في خندق واحد، ضد العدو الذي لم يفرق يومًا بين طفل وشيخ، أو بين حجر وشجر. كان طوفان الأقصى معركة للأرواح قبل الأجساد، وللإرادة قبل السلاح. ما تركته ليس إرثًا شخصيًا، بل هو إرث جماعي، لكل فلسطيني حلم بالحرية، لكل أم حملت ابنها على كتفها وهو شهيد، لكل أب بكى بحرقة على طفلته التي اغتالتها رصاصة غادرة. وصيتي الأخيرة، أن تتذكروا دائما أن المقاومة ليست عبثا، وليست مجرد رصاصة تطلق، بل هي حياة نحياها بش