hard tool
36 years Widowed Male resident of Egypt- Member id 6539745
- Last login date 3 hours ago
- Registration date 3 years ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Egypt
- Residence Egypt Al Mansura
- Marital status 36 years Widowed
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Not religious
- Prayer I do not pray
Looks and health
- Skin color White
- Height and weight 170 cm , 73 kg
- Body shape Sporty
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking Yes
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Technical / science / engineering
- Job هندسة
- Monthly income Unemployed
- Financial status Upper Class
About me
-
الشملول الدجال بيرفع اسماء كلابه الإسلامج من قوائم الإرهاب، إسدال جيد لستارة المسرحية إللي اتلعبت علينا بقالها حوالي 14 سنة! وعشان كده في الندوة العسكرية الأخيرة كان بيتكلم على وفاة محمد ويبكي، يبدو إنه مُتحسِّب لعاقبة الفِعل الخائن ده من داخل صفوف رجالته! لو حدثت، لن يحزن عليك أحد من الشعب العادي، فقد خدعت وخُنت مصر بدل المرة الواحدة مئة مرة!...فلوسي يا نهابين يا ولاد مِلَّة النهَّاب، عُمري إللي ضيعتوه مني وحياتي إللي حرمتوني إني أعيشها، مالي يا أنجاس يا ولاد المِلَّة النجسة! أهل الحرام ولاد المِلَّة الحرام، واخدين مالي فاتحين بيه مشاريع بياكلوا منها ويتخنوا ويربوا لحم وثروة ليهم ولعيالهم، وأنا مبنتفعش منها بخردلة وقاعد جعان!...حل المنطقة والعالم كله في قوة مصر، مصر يجب أن تقوى وتضم تحت رايتها كل الصغار الطائشين. الفلسطينيون ليسوا أهلاً لدولة بتاتاً وحال حصولهم على دولة بسيناريو مستحيل سيكون كل خطرهم على مصر ومن لا يستشرف ذلك فهو أحمق، واللبنانيون عاجزون عن إقامة دولة وسيستمر عجزهم فطوائفهم لن تستقيم سوى بكرباج العدالة والمساواة، والأردنيون مرتاحون لشبح الدولة وسيتصاعد ضعفهم، والإسرائيليون لا يستحقون دولة من الأساس ودولتهم هي سن رمح الحركة الصهيونية فإن أزلنا السن سيصبح الرمح مجرد خشبة ضعيفة الإيذاء. حل كل هؤلاء ليس في تهجيرهم وكبُّهم إلى داخل مصر وإفراغ أراضيهم لصالح إسرائيل لتتعملق بداخلها وتستقدم أشر نوعيات الخلق من كل ربوع العالم إلى المنطقة هنا، بل يبقوا في أماكنهم وتنفتح كل أراضيهم على أراضي مصر تحت الراية المصرية القوية، القوية مجتمعياً وعلمياً وتكنولوجياً واقتصادياً وسياسياً ودبلوماسياً وأمنياً وعسكرياً، وذلك مشوار طويل جداً وُمرهِق بشدة وليس فيه مكان للإسلامج ومناهجهم الضالة ولا للفاسدين ومصالحهم الحرام والتسلُّح فيه سيكون بكرامة الناس ودفعهم إلى الأداء المُجتهِد وترسيخ العِلم كقيمة عُليا، وكل من يُؤجِّلوا بدء ذلك المشوار، بإمعان أو بطيش، سواء كان الشملول الدجال أو المُعمَّم الأكبر أحمد الطيب أو فئات الإسلامج الضالة أو الكوادر المؤسسية الفاسدة فجميعهم خونة لمصر وللمنطقة ولله حاضراً ومستقبلاً! حلم إسرائيل أن تمتلك المنطقة، وبالتالي يتحتَّم أن يكون حلم مصر هو أن تمد مظلتها القوية الحامية على المنطقة، وهذا لن يأتي سوى بالاستعداد الصحيح الذي يجب أن يبدأ مشواره سريعاً!...إلى حسام بدراوي، الحَلْماني من تيار الحَلْمانية أي العلمانية الحالمة التي تأنف عن استخدام القوة لفرض التقدُّم: لا ذكاء اصطناعي ولا تحديث خُطب الجمعة ولا تطوير الخطاب الديني ولا أي حاجة من دي خالص هتجيب أي نتيجة نهائي؛ الدينيون لا يفهمون سوى لغة واحدة، الكُرباج، إمَّا لاهبين أو ملهوبين، فما إن تُلهِبهم تجدهم فوراً يترجونك أن تُشير إليهم بالصف الذي تريدهم فيه وسينضووا بداخله فوراً، أمَّا أن تُناقِشهم وتحاول إقناعهم فستعيش وتموت دون أن تنال منهم لحظة تراضي علماً بأنهم أفضل من يراهن على تضييع الوقت وحشد غضب الناس. ولنا في نتنياهو درس وعِبرة، فسيجعلهم يلحسون التراب مخلوطاً بالخراء، وحينها سيرضخوا لكل رغباته، نتنياهو يفهمهم جيداً فَهُم إخوته في الرضاعة من نفس الحَلَمة الجهنمية!...خلونا نتفق على كام حقيقة: عوام الشعب العاديين مبيقدروش يجيبوا دولار بالهمبكة وبدون شُغل حقيقي مُنتِج، لكن بيقدروا يجيبوا جنيه مصري بالهبل عن طريق الفهلوة والهمبكة؛ فيه جمارك وضرائب ورسوم بتنضاف على السلع عشان تِعادِل حالة الاغتناء الجنيهية الفهلوية والهمبوكية؛ فيه حالة إغراق استيرادي وركود في قطاعاته السوقية المختلفة، يعني المنتجات بالهبل وإللي بيشتري قليل، عرض أكتر بكتير من الطلب؛ مع كل ده، ليه متديش ميزة لحائز العملة الصعبة إنه بعملته الصعبة يشتري حاجته المستوردة داخل مصر بسعرها العالمي المنخفض غير المُحمَّل بجماركك وضرائبك ورسومك العبيطة وبموجب نظام فواتير نقد أجنبي صارمة تتيحلك كدولة إن مفيش ورقة عملة صعبة واحدة تتسرب بعيد عن عينك كدولة!. ده هيعمل إيه؟ هيخلي حائزي العملة الصعبة يبحبحوا إيدهم عن عملتهم الصعبة في مقابل الامتياز السعري إللي هيحصلوا عليه، هيخلي السوق يكتسب بعض النشاط بمشتريات فئة المستهلكين دُول وده هيحفظ علاقاتك مع الدول إللي بتكب بضاعتها عندك ويسمحلك إن يبقالك عندهم خاطِر في تفاهماتك الدولية معاهم، ويشجع كمان كل المبطرخين على إنهم يقوموا من على أطيازهم الجنيهية الفهلوية ويبتدوا يدوروا على أعمال مُنتِجة مُدِرَّة للعملة الصعبة. هتقول لي ده مش عدل ومساواة؟ قال يعني إنتى بتاع عدل ومساواة!، بس معلش هعديهالك، وجايز كمان تجادل إن ده ممكن يعلي الطلب على العملات الصعبة وبالتالي يرفع أسعارها؛ ومردود عليك في كل ده بإن العدل والمساواة هو إنك تُكرِم من يُكرِم بلده، وإللي اشتغل وج
About my partner
-
الأجنبي الذي يعيش في مصر بحقوق وحريات شخصية كاملة، هو في الحقيقة مُحرُّم عليه في مِلَّته نفس الأشياء المُحرَّمة علينا في ملتنا، لكن هو يتبع دولة قوية تفرض له حقوقه وحرياته الشخصية داخل بلده وداخل بلدنا أيضاً؛ أمَّا نحن فنتبع دولة كسيحة باختيارها، لا تُستَنفَر سوى فيما يخص كرسي السلطة، ولو أرادت لقدرت ولفرضت لنا حقوقنا وحرياتنا الشخصية بالقوة، لكنها لا تريد وتتعلل بالتيار المناويء بينما هي تعلم جيداً أن التصفية المتزامنة والسريعة لكافة صقور ذلك التيار ستجعل بقيتهم يخضعوا ويستسلموا حتى وإن بلغ عددهم المليون!...الدجَّال بيقولك مش عارف ربنا هيقبلني ولا لأ، الدجَّال إللي قاعد في الندوة على كُرسي ثمنه يأكِّل فوق 10 أُسَر لمدة شهر أو أكثر بدون ما يكون حقَّق للشعب المصري أي منفعة في حياتهم على الإطلاق. أنهي ربنا تقصد يا دجَّال؟! مشغول فقط بعظمته الشخصية وراحته وراحة عياله ورجالته!...الحمساوي خليل الحيَّة: نشعر بالخذلان من الأُمَّة!. والرد عليه: أي أُمَّة؟ الأُمَّة إللي إنتوا نَفسكم يا إسلامج أنهكتوا دين أبوها؟! الأُمَّة إللي إنتوا نَفسكم يا إسلامج مزعتوا أوصالها وخليتوا كل أفرادها كارهين بعض بفضل قواعد بِدائية غابِرة؟. اِختشي على دمك بقى، ورُوح نزِّل كرشك، مقاومة إيه بكرش زي ده، وُجوه المقاومة لازم يكونوا ناس متنقيين عالفرازة مظهر ومسلك، ده إنتى واحد عايش كأنك بتتعلف علفة عيد الأضحى، يا ريتكم بتشتغلوا شُغلة بإيديكم كان الواحد التمس لكم كُل العُذر وألف عُذر وقال كَسْب إيديهم وبياكلوا ويتخنوا منه، ده الحرامي نتنياهو نَفسه إللي مهواش مقاومة معندوش كرش زيك. دي حاجة تجنن يا جدعان والله. ده إحنا كأننا جوه مرسحية خايبة ماسخة مش عايزة تِخلَص على رأي المعلم رِحيِّم يحيي الفخراني بتاع الليل إللي معدناش عارفين نجيب آخرُه!...سليمان جودة، في مقاله اليوم الثلاثاء 19 نوفمبر 2024 بالمصري اليوم، بعنوان خليط من الأحاسيس، يوجه سؤال حيوي: ما إحساسك اليومي كعربي تجاه مقتلة الفلسطينيين واللبنانيين؟ والإجابة: أولاً، عدم الذنب نهائياً، فلم أكن أنا من تسبب في هذه المقتلة، ولم أكن أنا من نفَّذها. ثانياً، عدم الاستغراب بتاتاً ممن نفَّذها، والاستغراب الشديد ممن تسببوا فيها. ثالثاً، الارتياب التام تجاهك يا سليمان وتجاه بقية الجوقة ممن تحرصون على إضاعة وقتنا وأعمارنا في ترتيل مساويء إسرائيل كأننا حديثين العهد بها ولم نحاربها وتحاربنا بدل المرة الواحدة أربعة، وذلك بدلاً من توجيه كل جهودنا وأوقاتنا للنهوض السريع بأنفسنا بطريقة السُفُن المقاتلة: كل واحد على نُقطته فوراً، لكننا للأسف مجعوصين معكم وبكم على مؤخراتنا نُنظِّر حول مقدار شر إسرائيل، تلك العُصبة البراجماتية التي طوَّرت لناسها دولة بأرقى المعايير وتشتري مِنَّا وتبيع لنا دون أن تنسى يوماً حلمها في أراضينا ورقابنا، بينما نحن انصرفنا إلى تكويش الأموال الحرام وصاروا المُكلَّفين بحماية قوة مصر مشغولين بحماية قصورهم وفِللهم وشاليهاتهم! لا تُلام إسرائيل، بل يُلاموا الذين طاشوا في مواجهتها بلا استعداد صحيح، ونُلام نحن الذين لازلنا جالسين على أرائِك التديين والفساد والتنظير!...واحد، تابلت 10 بوصة بالذكاء الصناعي يشتغل أحسن منه، طالع بيقول: لولا الحرب الروسية الأوكرانية لكنا قد انتهينا من قانون الإيجار القديم منذ زمن؛ أصل يا عيني روسيا وأوكرانيا كانوا الاتنين بيضربوا صواريخ على الدور الأرضي بتاع بيته فمكانش عارف ينزل من البيت. لأ، يا عنترة، الحكاية وما فيها إن كل المواضيع ما اتمطت وطالت كل ما بدلات اللجان والجلسات زادت والسبوبة رحرحت وبطرخت؛ نحل ليه طوالي ونخسر لما ممكن نهشتك ونبشتك ونحلب أكتر وأكتر؟. ثم يطلع واحد زي عمار علي حسن يقولك: مشكلة مصر في حكم الفرد وغياب دولة المؤسسات!. والرد عليه: بتتكلم جد؟ ما هو البيه بتاع الحرب ده هو المؤسسات، شايف أد إيه هو مخوخ وفاضي؟! حُكم الفرد لا غُبار عليه، لكن لمَّا يكون فرد بمواصفات خاصة مش واحد كان كل حلمه إنه يبقى نِجم شباك ووصل بمسرحية سينمائية ومكمل بمسرحية سينمائية ومعندوش غير المسرحيات السينمائية!...العجزيات ابتدت تظهر بالمفتشر أهو، عجز في بيتومين الرصف بسبب التوسُّع غير المحسوب في مشروعات المدن الجديدة والطرق والكباري إللي استهلكت الكميات المتوفرة ومحتاجة لسه كمان زيادة، زي ما قلت قبل كده، مشروع في طيز التاني في طيز التالت في طيز العاشر في طيز المية بدون احتساب الاحتياجات نهائياً، كله مع بعضه، الليلة يا عُمدة، ده لسه هتظهر بلاوي بالقناطير، عجز في الأمن وعجز في التعليم وعجز في الصحة وعجز في الكهرباء وعجز في المياه وعجزيات تانية كتير لكل المدن الجديدة دي إللي اتبنت بطيش شديد هدفه الوحيد صورة الزعيم مع حلب السبوبة!...خَراتميت مؤتمر وجلسة وندوة ولجنة ومبادرة واستراتيجية وبيان