hard tool
36 ans Veuf Résident de : Égypte- ID Du Membre 6539745
- Dernière Date De Connexion il y a une heure
- Date D'inscription il y a 3 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Al Mansura
- Situation Familiale 36 ans Veuf
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Non religieux
- Prière Je ne prie pas
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 170 cm , 73 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi هندسة
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
لابد وأن ينهزموا إسلامج صهيون لأجل أن ينبلج فجر جديد، تكون فيه الراية مُوحَّدة، والعمل فيه بالعِلم الدنيوي، والتعايُش فيه مع الخارج بالسِلم القائم على الاقتدار، والحياة الداخلية فيه مبنية على عدالة وإنسانية الحقوق والحريات الأساسية لكل أفراد المجتمع المنضوين تحت تلك الراية والملتزمين بقوانينها!...ولولة مستمرة، ولولة ولولة ولولة: صبرتوا على مبارك 30 سنة، وسايبين الشملول بيبرطع الآن بقاله فوق 10 سنين، بينما اشتالتوا مرسي بعد سنة واحدة يا ظَلَمة يا كَفَرة! الحكاية وما فيها إن: مبارك تولى 1981 واتشال 2011، وخلال التلاتين سنة دُول تراكمت تغييرات ما لا يقل عن 15 جيل بمعدل جيل كل سنتين على الأقل، تراكمات نفسية وفكرية وبيئية، هي إللي أنتجت في النهاية الجيل التُوب إللي قِدِر يستخدم أدوات عصره من إنترنت ووسائل تواصل اجتماعي ويشتال مبارك، ومن حظ مرسي السيء إنه لمَّا تولى كان الجيل التُوب ده لسه بيغلي ومعاه نفس الأدوات، وبعدين مش هنضحك على بعض مرسي قعد سنة كاملة عمل فيهم قرار واحد لمصلحة الشعب؟، مرسي كان مقضيها لقطات هو كمان، رايح الجامع جاي من الجامع رايح الجامع جاي من الجامع، وفاتح المجال إنه يظهر كإمَّعة بيد جماعته وفاتح لهم القصر الرئاسي دار ضيافة ومناسبات. أمَّا بقى بالنسبة لشملول صهيون، فمحدش عايز يقوم عليه بسبب استمرار وجودكم في البلد يا إسلامج صهيون. ما إحنا مش هنقعد كل مرة نشتال بلوة عشان ييجي بدالها بلوة أكبر منها، وهو عارف إن وجودكم مِأمِّن بقائه، وإنتوا عارفين إن وجودكم مِأمِّن بقائه، لكنكم مصممين تفضلوا قاعدين في مصر لعل وعسى تحصل ثورة شعبية جديدة تقوموا راكبينها زي 2011. في الغالب مش هيحصل، محدش هيقوم على الشملول طول ما إنتوا موجودين جوه مصر، لأنه لا يُلدَغ المصري من الإسلامجي مرتين!...ذات أحد الأيام، فَسل إسلامجي غير ملتحي من الذين كانوا موضوعين في طريقي عمداً، وكان هو نفسه ابن فَسل إسلامجي آخر ملتحي، سألني يومها فجأة، وعلى الأرجح بتوجيه من أبيه لِيتعرَّفوا خِلسةً على خامتي وإن كنت أصلُح لمنهجهم الضال أم لا: حلال أم حرام أن يتزوج المُغترِب مؤقتاً في دولة أجنبية من امرأة هناك لفترة بقائه فقط وبشرط عدم الإنجاب؟ أجبته: حلال. هاجمني: حلال إزاي، إنتى بتقول إيه، الزواج أصله الديمومة والتكاثُر، مفيش إللي إنتى بتقوله ده. حاولت تهدئته: أليس زواجه الموقوت ذلك أفضل وأسلم من أن يغتصب النساء هناك، أو من أن يلجأ لخدمات عاهرات تلك الدولة الأجنبية فيستنزف أمواله وربما صحته، أو من أن يدخل في علاقات ربما لا تكون مُخلِصة تجاهه، أو من أن يعيش وحده مكتئب ومُترهبِن؟ أجابني بكل برود وصلف وصفاقة: لا، مش أفضل ومش أسلم! ذلك اليوم، منذ سنين طويلة، أردت أن أجيبه لكن امتنعت: يا مِعراص يا بِن المِعراص، أين ذُكِر في القرآن أن الزواج شرطه الديمومة والتكاثُر؟ هل من تطلقوا، وهل من ترملوا، وهل من عقموا، زواجهم بذلك باطل؛ وهل من استداموا مع بعضهم في علاقة لا زوجية وأنجبوا منها كالحادِث في كثير من الدول الأجنبية تكون علاقتهم بذلك بالضرورة وتلقائياً زواج تنسحب عليه كل حقوق الانتساب والمواريث؛ يا أنجس وأقبح وأزنخ العقول البشرية يا إسلامج صهيون! وهذه الواقعة البسيطة تُثبِت لك إلى أى مدى قد يذهب الإسلامجي في التضييق عليك إن سمحت له بذلك، حتى الزواج يرفضونه إن لم يكن بشروطهم ووفق أهوائهم وبما يحقق مصالحهم!...قرأت الآن عن الاعتلال الجماعي لمئتين فرد في أسوان، والذي تم تشخيصه بأنه نزلة معوية. أحب التأكيد أنه بالرغم من حفاظي في طعامي وعدم الأكل أو الشرب من الخارج والحرص على تصبين اليدين وشطفهم بالماء النظيف قبل كل أكلة وعدم التعرُّض لأي مُلوِّثات إلا أنني أعاني منذ أسبوعين تحديداً من حالة إسهال مائي غير مُبرَّرة، بعيداً تماماً عن محافظة أسوان، ومتأكد من أن هذه الحالة ليست مقصورة عليَّ ولا على أولئك المئتين أسواني، أثق بأن كثير من المصريين في أنحاء مصر يعانوا من هذا العارِض حالياً وإن كانوا يمتنعون عن الذهاب للمستشفيات لأجله، وظني أن هذا استكمال لمسلسل كورونا 2019، فإمَّا أن الفيروس كامن من وقتها داخل أجسادنا لا تستطيع مناعتنا قتله بشكل نهائي حيث يخمُل في الصيف وينشط ويعيد توليد نفسه مع بدايات البرد كل سنة فيعبث مجدداً بالمرارة والزائدة الدودية ويهاجم جدران الأمعاء ويمنعها من الامتصاص العناصري والمائي السليم وتيبيس الفضلات بشكل صحيح، أو أنه يتم ضخ سلالات فيروس جديدة هوائياً ومائياً مع بدايات البرد كل سنة وبعيداً عن أيدي الحكومات المحلية، أو الاحتمالين معاً. علماً بأن سلالات الكورونا مُصمَّمة لمهاجمة أجهزة جسدية مختلفة تبعاً لضعف تلك الأجهزة، فتهاجم التنفسي في بعض الناس، والهضمي في آخرين، والقلبي الوعائي في غيرهم، وهكذا. عموماً، تحسَّبوا، والأفضل أن تغلوا المياه قبل شرب
À Propos De Mon Partenaire
-
قالوا الحكماء قديماً: كل شيء يَعِزُ إذا قلَّ والعقل كلما كَثُر كان أعز، وكفى بالمرء عقلاً أن يسلموا الناس من شره...ورب العالمين إني لا أرى إلا أن يكون أحمد الطيب مُصاب بنفس المرض المُصاب به الشملول، أَلَا وهو جنون العَظَمَة، وأن تكون الدوائر المُحيطة به تفعل نفس ما تفعله الدوائر المُحيطة بالشملول، أَلَا وهو تغذية وتقوية ذلك الجنون لمصالحها الشخصية. والاثنان ليس لديهما بحق ما يجعلهما يستعظما، فكلاهما عاجز عن الفِكر المُصلِح، وكلاهما ضار بأمته! إلى متى يظلوا هؤلاء؟!...إيران: وِنَّبِي ياعمو أنا عاوز نووي، لو بتحب ربنا ياعمو. طب وبعد الخميني ما يمسك نووي، هيعمل بيه إيه؟، ولا شيء، زيه زي باكستان النووية، متقدرش تستخدم قنبلة نووية واحدة، لأنها عارفة كويس إنها إن اشتالت المشاية من تحت عقب الباب ده هيجيلها سرسوب نووي من كل حدب وصوب يخربئها ويحولها مِشنَّة أكتر ماهي مِخرَّمة بالفعل. وأظن كلنا شايفين بعينينا دلوقتي إزاي إيران خايفة حتى تستخدم السلاح العادي، وصدقوني هتخاف أكتر وأكتر وهي عندها النووي، وبأمانة كده بوضعها الحالي حصولها على النووي ممكن يعمل كارثة لو إسرائيل قررت تخترقها وتفجرلها نوويها الإيراني داخل الأراضي الإيرانية. الحل ليس في امتلاك النووي، بل في امتلاك ترياقه، عِلم جاد يصنع صواريخ قادرة على التهام الصواريخ والقنابل النووية ومنعها من الانصهار والانشطار الذري. ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا...ما الدروس المستفادة من تفجيرات البِيچرز والأجهزة الأخرى في لبنان؟ أولاً: إصرارك على ركوب البغلة أو الدابة والمحاربة بالسيف كما فعل محمد ومُعاصِريه ولاحقيه، أو افتخارك الأحمق بأنك تحارب بالبِيچامة وشبشب الحمام، ليس معناهم أبداً أن خصمك أو عدوك سيقول لا حول ولا قوة إلا بالله هيا بنا يا قوم نركب نفس ما يركبونه ونحمل نفس ما يحملونه ونرتدي نفس ما يرتدونه حتى يكون ميزان الحرب متعادل. ده عند أمك الكلام ده، وإنتى قاعد في حِجرها بتفليك من القملة. ومتكلمنيش وحياة الغالية عن صواريخك ومُسيَّراتك إللي كفائتها واقعة من قعر القُفة. ثانياً: تسميتك لنفسك بالمقاومة وتصدير نفسك كواجهة دينية وإطلاقك للخطابات العنترية الحنجورية واشتغالك على التحشيد الجماهيري العواطفي لن يضمنوا لك أي نصر، فقط اشتغالك على العلوم الدنيوية والنوابغ البشرية يستطيع أن يحقق انتصارك. ثالثاً: فشلك في تصنيع احتياجاتك التقنية الصغيرة هذه بنفسك، ثم وضعك البيض كله في سلة واحدة بعمل طلبية شراء آلاف البِيچرز والأجهزة الأخرى من مكان واحد وبطريقة واحدة ولغرض واحد، ثم تجاهلك التام وعجزك الشائِن عن تنفيذ الفحص الفني الواجب لها ولو حتى بعينات عشوائية، جميعها أمور تعني أنك بحاجة شديدة إلى خوض معركة إصلاح حامية مع نفسك أولاً قبل أن تكون قادر على خوض معارك قتال مع خصومك وأعدائك. ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا...إلى زياد بهاء الدين: العبث بحقوق الدعم التمويني والزراعي للمزارعين مرتكبي سرقة الكهرباء وتبوير الأرض الزراعية لا يصح؟ إنما يصح ارتكاب الجريمتين؟ في رأيي، ما لا يصح هو قصر العقوبة على الحرمان من الدعمين، بل يجب أن تمتد العقوبة إلى رفع استثنائي لتعرفة كل الخدمات الحكومية التي يحصلون عليها عبر وضعهم على قاعدة بيانات وطنية سوداء مُعمَّمة في كل المصالح الحكومية، وربما أيضاً إرسال المُرتكِب الأصلي أو المُرتكِبين الأصليين إلى المحاجِر للعمل بنظام السُخرة لفترة من الزمن يتم خلالها صرف وجبتين بدائيتين فقط يومياً للمُرتكِب مع صرف المُقابِل الشهري الفوري لأسرته أو المُؤجَّل لِيَدُه بعد انقضاء مدته...ماذا استفادت إسرائيل من تفجيرات البِيچرز؟ تشليح وتكسيح آلاف العناصر المُعادية لها بضغطة زِر في نفس ذات اللحظة، بث الرعب في النفوس ليس فقط نفوس أعدائها ولكن أيضاً نفوس أصدقائها، تثبيت نفوذها وترسيخ وجودها كقوة فائقة داخل المنطقة، تسويق نفسها كورقة رابحة لمن يريد أن يتعاون معها من داخل المنطقة أو خارجها، تقوية قبضة الحركة الصهيونية على مقادير العالم والبشرية، تعلية أسهم نتنياهو كأمير حرب إسرائيلي لا يقبل لنفسه ولشعبه ولدولته سوى النصر، وربما ستظهر استفادات جديدة في قادم الأيام...لا يمكن رب العالمين ينصرك وإنتى لا ذاكرت ولا بتحل أصلاً في الامتحان، قواعد عدله بتقول كده، مينفعش يغششك، ومينفعش يسربلك أسئلة الامتحان، ومينفعش ياخدك على جمب ويختملك الدرجة النهائية على ورقتك ويقولك يَلَّى روَّح بيتكم اتفرج عالتلفزيون واِشرب كازوزة وخلي أمك تعملك طبخة حلوة بمناسبة النجاح. هو مقعدك جوه نفس لجنة الامتحان زيك زي غيرك، ومديك نفس منهج الحياة زيك زي غيرك، وموفرلك كل الأدوات زيك زي غيرك. لكن إنتى عاوز تِفضل طِيز، غيرك بيذاكر وبيحل وبينجح وبيرتقي بالجهد الجهيد الصادق وإنتى لأ، إنتى أصبحت خرية، صفر عالشمال في دفتر حسابات البشرية. خليك يا